الصفحه ٢٣ : :
أ ـ محمد النفس الزكية :
هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن
الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٦ :
والكاظم عليهمالسلام ، وكان ثقة (١).
وروي أنه في زمانه اختفى هشام بن الحكم
لطلب السلطة له بسبب
الصفحه ٦١ :
وكتب هارون إلى الفضل بن الربيع ليسلمه
إلى الفضل بن يحيى البرمكي ، فتسلمه منه وأراد هارون ذلك منه
الصفحه ١٩٧ : وغيرها.
٢٤ ـ
محمد بن إسماعيل بن بزيع الكوفي ، له كتب منها : الحج ، وثواب الحج.
٢٥ ـ
محمد بن خالد
الصفحه ٣٠ : ) وكثر جمعه واتبعه خلق كثير وجم غفير وقويت شوكته ، فندب الرشيد لحربه الفضل بن يحيى البرمكي في خمسين ألفاً
الصفحه ٥١ : وبالتحديد سنة ( ١٧٩ ه ).
٣ ـ موسى الهادي ( ١٦٩ ـ ١٧٠ ه )
:
هو موسى بن محمد المهدي بن المنصور ، استبدت
الصفحه ١١٠ : : « قال له منصور بن حازم : بأبي أنت وأمي ، إن الأنفس يُغدى عليها ويُراح ، فإذا كان ذلك فمن ؟ فقال أبو عبد
الصفحه ٤٧ : زمانه ، ومنهم أبو الحسن علي بن العباس بن الحسن ، وكان قدم بغداد ودعا إلى نفسه سراً ، فاستجاب له جماعة من
الصفحه ٥٣ : المشي إلى بيت الله الحرام ، إن كان مذهب موسى بن جعفر الخروج ، لا يذهب إليه ، ولا مذهب أحد من ولده ، ولا
الصفحه ٦٧ :
هارون ، فسأله عن
عمه موسى بن جعفر ، فسعى به إليه ، وقال له : ان الأموال تحمل إليه من المشرق
الصفحه ٩٦ :
أبي الحسن عليهالسلام : حسبي الله ، وفيه وردة وهلال في أعلاه
» (١).
وعن الحسن بن علي بن مهران
الصفحه ١٠٤ : يقول : حدثني الثقة الرضي إسحاق بن جعفر ، وكان إسحاق يقول بإمامة أخيه موسى بن جعفر عليهماالسلام ، وروى
الصفحه ١٠٨ : وثقاته : كالمفضل بن عمر الجعفي ، ومعاذ بن كثير ، وعبد الرحمن بن الحجاج ، والفيض ابن المختار ، ويعقوب
الصفحه ١٨ :
وحين عاد الفضل بن يحيى من خراسان أنشده
مروان بن أبي حفصة :
ما الفضل إلاّ شهاب لا أفول له
الصفحه ٢٤ : يكونوا يطمعون فيه ، وتبين بقتله ووصول بني العباس إلى سدة الحكم صدق قول الإمام عليهالسلام.
وبعد أفول