الصفحه ١٨١ : مكارم الأخلاق مرغّباً فيها ، وبيّن مساوئ الأخلاق مرغباً عنها ، وفيما يلي مختار منها :
قال هشام بن
الصفحه ١٣٩ : والانقطاع إلى الله ، ورد في مكارم الأخلاق : « لم يكن شيء أبغض إليه عليهالسلام
من لبس الثوب المشهور ، وكان
الصفحه ١٢٧ : الأخلاقية والروحية والإنسانية ، قال أبو عبد الله الصادق عليهالسلام
في وصف ولده أبي الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ :
بعض حالات الضلال
والانحراف ، ليصححها ويقومها في الاتجاه الصحيح.
وفيما يلي نقف عند أهم تلك
الصفحه ٢١٠ :
وعن الكفعمي في جدول المصباح : « أنه عليهالسلام توفي مسموماً في
عنب » (١).
وقال الطبرسي : « توفي
الصفحه ٩١ :
الروايات يوم الأحد
السابع من صفر سنة ( ١٢٨ ه ) (١)
، في أيام مروان الحمار آخر ملوك بني أمية ، أو
الصفحه ١٤٣ : ، قال علي بن أبي حمزة : « رأيت أبا الحسن عليهالسلام
يعمل في أرض له قد استنقعت قدماه في العرق ، فقلت
الصفحه ١٨٣ : للدنيا حباً إلاّ ازداد من الله بعداً ، وازداد الله عليه غضباً
».
وذكر في آخر الوصية خلق العقل ، ووزيره
الصفحه ٧ : التي تمتلك القلوب وتستولي على المشاعر ، فلقد أوتي أروع قيم الكمال وأرفع معالي الأخلاق وأجلّ مظاهر
الصفحه ١٢٨ :
الحكام عن واقع
الناس ، الأمر الذي جعل الإمام عليهالسلام
في موقع محبة الناس كلهم ، كما فتح عليه
الصفحه ٩٦ :
أبي الحسن عليهالسلام : حسبي الله ، وفيه وردة وهلال في أعلاه
» (١).
وعن الحسن بن علي بن مهران
الصفحه ١٧٨ : الأسلوب وعمق المحتوى ، وتختزن مضامين اجتماعية وأخلاقية وتربوية راقية ، تدعو إلى تقويم السلوك وتهذيب النفوس
الصفحه ١٩٠ :
الإجاص :
عن زياد القندي ، قال : « دخلت على أبي
الحسن الأول عليهالسلام
وبين يديه تور ماء فيه
الصفحه ١٨٩ : في الشهر تحدر كل داء في الرأس وتخرجه من البدن. قال : فكان يكتحل
به ، فما اشتكى عينه حتى مات
الصفحه ٢٣٢ : ............................................................................... ٩٨
أولاده ............................................................................... ٩٩
في