الصفحه ٢٠٧ : في أسار
» (١).
وفي هذا الاتجاه روايات تعارض ما ذكرناه
، تتحدث عن أن شخصاً آخر مقرباً إلى الدولة
الصفحه ١٣٨ : :
الزهد والورع من الخصائص البارزة في
سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام
خلقاً وسلوكاً ، فكان مثالاً للأعراض عن
الصفحه ٦٩ :
رأي الزيدية (١).
رابعاً ـ مناظرة الرشيد في مسألة
فدك :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ٩ : ءً واجتهاداً ساهراً في محراب عبادته ، ويصوم النهار في أكثر الأيام ، ولا يصرف وجهه من المحراب.
ومع أنّ الإمام
الصفحه ٢٠ : عند قدوم الرشيد إلى المدينة في الموسم فقابله الإمام الكاظم عليهالسلام
وجهاً لوجه قائلاً : « إن
الله
الصفحه ٨٦ : الإمام الصادق عليهالسلام ، وكان ولده الكاظم
عليهالسلام
طفلاً في الخامسة من عمره ، فسألوا الإمام الكاظم
الصفحه ٩٥ :
الكاظم لكظمه الغيظ
، وسعة حلمه ، وكثرة تجاوزه ، واحسانه إلى من يسيء إليه ، وكان هذا دأبه دائماً
الصفحه ٨٩ : الإمام الكاظم عليهالسلام في الكافي ١ : ٤٧٦ ـ باب
مولد أبي الحسن موسى ابن جعفر عليهماالسلام ، الارشاد
الصفحه ٢١٠ : الرشيد إلى السندي أن يتسلم موسى بن جعفر الكاظم من عيسى ، وأمره فيه بأمره ، فكان الذي تولى به قتله السندي
الصفحه ١٧٠ : )
(٤) ... » (٥).
سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام وسننه :
الإمام الكاظم عليهالسلام في سيرته وسننه
نسخة من سيرة وسنن
الصفحه ٥٥ : نحو (١٧) سنة ، وطلب منه أن يدل على الشيعة وأصحاب موسى بن جعفر عليهماالسلام
في العراق ، وضرب على ذلك
الصفحه ١٠٠ :
وزينب الصغرى ، وأم
القاسم ، وحواء ، وأسماء الصغرى ، ومحمودة ، واُمامة (١).
في سيرة بعضهم :
لكل
الصفحه ٩٦ : (٥)
، والظاهر من حديث درست بن أبي منصور أن الكميت بن زيد كان يتردد على الإمام الكاظم (٦).
بوّابه :
بوابه
الصفحه ١١ : وطبيعة أدائه ، من هنا سنقدم قراءة تاريخية تتضمّن أهم سمات العصر الذي عاش فيه الإمام أبو الحسن الكاظم
الصفحه ٢٢٩ : الأوّل : ملامح عصر الإمام الكاظم عليهالسلام ......................................... ١١
الحكام