الصفحه ١٨٣ : للدنيا حباً إلاّ ازداد من الله بعداً ، وازداد الله عليه غضباً
».
وذكر في آخر الوصية خلق العقل ، ووزيره
الصفحه ٢١٣ : وإسماعيل وأحمد وأم أحمد ، وإلى علي أمر نسائي دونهم ، وثلث صدقة أبي وأهل بيتي يضعه حيث يرى ، ويجعل منه ما
الصفحه ١١٤ :
تواجهه جملة أخبار
يصرح بها الإمام عليهالسلام
بالوصية إلى خمسة أو ثلاثة نفر.
منها خبر أبي أيوب
الصفحه ٦١ :
وكتب هارون إلى الفضل بن الربيع ليسلمه
إلى الفضل بن يحيى البرمكي ، فتسلمه منه وأراد هارون ذلك منه
الصفحه ١٣١ :
والروحي كله ، في
مواقع الحياة كلها ، وفي خطوط المسؤولية كلها.
وقال الذهبي : « الإمام ، القدوة
الصفحه ٨٣ :
وكان نتيجة جهود الإمام عليهالسلام في هذا المضمار أن
وجدنا في هذا الوقت رجالاً من أصحابه يقاسمون
الصفحه ١٩١ : .
وكان من دأب أصحاب الإمام أنّهم إذا
سمعوا حديثا عنه بادورا إلى إثباته في أُصولهم ، روى ابن طاوس عن زيد
الصفحه ٤٨ : سنة ( ١٨٢ ه ) في أيام الرشيد (١).
موقفه من الشيعة :
وممن تعرّض لسخط المهدي من أصحاب الإمام
الكاظم
الصفحه ١٧١ : بها إمامنا كاظم الغيظ عليهالسلام
، مما يتوجب علينا أن نحوّل ما نتمكن منها إلى برامج عمل في حياتنا
الصفحه ١٤٨ : ، ووصيّته بالإمامة لمن بعده باعتبارها الامتداد الطبيعي للنبوة ، وبيان مهمتها في إقامة مبادئ الدين والكتاب
الصفحه ٤٥ :
ت وبالدين وبالسنة القائمهْ (٢)
موقفه من الإمام الكاظم عليهالسلام :
اتخذ الإمام الصادق
الصفحه ١٧٥ : ، وهي تتمثل في تفسير القرآن بالقرآن ، وقولهم بسلامة الكتاب الكريم من التحريف ، وأنه الذي بأيدي المسلمين
الصفحه ٣٩ : الحارثي أن يشتري المنازل التي تلي المسجد حتى يزيد فيه ضعفه ، فامتنع الناس من البيع ، فذكر ذلك للإمام
الصفحه ٢٢٦ : في السما
سوى أنها أبهى سناء وأكمل
نحا قبره العافون من كل وجهة
الصفحه ٢٢٧ :
أتى قبره الأعمى الذي في علاجه
أساة الورى أضحت تحار وتذهل