الصفحه ١٣٠ : والرواية ، فقد كتب أبو عمران موسى بن إبراهيم المروزي مسنداً رواه عن الإمام الكاظم عليهالسلام
وهو في سجن
الصفحه ١٢٥ : جواداً حليماً كبير القدر ، وهو أحد الأئمة الاثني عشر المعصومين في اعتقاد الإمامية ، وكان يدعى بالعبد
الصفحه ١٤٣ : ؟!. فقال عليهالسلام
: عبد
من عبيد الله ، وأخ في كتاب الله ، وجار في بلاد الله ، يجمعنا وإياه خير الآبا
الصفحه ١٩٢ : اقتصرنا على ذكر المؤلفين والثقات من أصحاب الإمام عليهالسلام
، كي لا نخرج عن الغرض في هذه الدراسة المقتضبة
الصفحه ٨ : الروحي والفكري له في أوساط الأُمّة ، وتتأكد الحاجة إلى مثل هذه الجماعة الصالحة في زمان الإمام الكاظم
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
حاربوهم بالفكر والمناظرة ، فوجدنا في هذا العصر كتابات للرد على الخوارج ، منها كتاب محمد بن علي بن
الصفحه ١٠٢ : وقتله ، وقبره بمرو (٣).
٨ ـ القاسم :
وكان أبوه عليهالسلام
يحبه كثيراً ويرأف عليه ، وقبره في ناحية
الصفحه ٩٠ : والمصفاة (١).
وفي رواية أن الإمام الصادق عليهالسلام هو الذي لقبها
بالمصفاة ، بقوله : « حميدة مصفّاة من
الصفحه ٢١٥ :
أبي من الفضل كفضل من زار قبره والده ـ يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ قلت : فإني خفت
ولم يمكني أن
الصفحه ١٤٩ : من حرِّ النيران...
» (١).
كلماته في التوحيد والصفات :
في باب التوحيد لم يدع الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٢١ : الغفار الأخرس ( ت / ١٢٩٠ ه )
بمناسبة إهداء ستائر الضريح النبوي إلى مقام الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : وقعاً ، كما
في المناظرات التي ردّ فيها الإمام عليهالسلام
شبهات الرشيد المتعلقة بالامامة وحقوق أهل البيت
الصفحه ١٤٠ : الاصلاح والهداية في المجتمع ، الأمر الذي يمثل صميم رسالة الإمام التي تعدل ما طلعت عليه الشمس ، وترخص عندها
الصفحه ٧٩ : مسيرة الاُمّة.
استثناءات :
إلى جانب هذا الموقف نجد الإمام الكاظم عليهالسلام أجاز في حالات
استثنائية
الصفحه ٢٠٤ :
بل حجة الباطل منه داحضه
وليس في الغيب ولا الشهاده
سواه قائد إلى السعاده