الصفحه ٨٨ :
أخفى
الأهلةَ وجهه المتهلِّل
وحويتَ
من أصبحت ظرف زمانه
ظرفاً
به في برد حسنك
الصفحه ٧٧ : فساد ما ذكر هنا.
مشابهة
النصارى
وأمّا حديث : أن في ذلك مشابهة للنصارى
في أعيادهم الزمانية والمكانية
الصفحه ٥٦ :
١٠ ـ « في ذم المواسم والاعياد المحدثة
: ما تشتمل عليه من الفساد في الدين ». ١
١١ ـ « هذه
الصفحه ٦ : يعارض هذا المعنى لكان من الطبيعي أن تتظافر الأدلة في المنع ، وليس لدينا ما يمنع بل لدينا ما يحث على
الصفحه ٣١ : ابتكر عمل المولد على ذلك النحو المخصوص حسبما ذكروه ، وقد كان فاضلا ورعا ديِّنا الى آخر ما وصفوه به
الصفحه ٥٢ :
وهو ما دخله بعض الأعمال المحرمة كاجتماع الرجال مع النساء ونحوه.
ومنه مكروه وهو الاجتماع على أكل
الصفحه ٤٩ : ، ومنى ، ومزدلفة ، وعرفة ، والمشاعر ». ٢
وقال ابن تيمية : « ... وكذلك ما يحدثه
بعض الناس ، إمّا مضاهاة
الصفحه ٥ : والجهلة من تهويلٍ وإضفاءٍ لصفات غريبة عليها.
هذه المسألة هي مسألة الاحتفالات التي
اعتاد المسلمون ـ منذ
الصفحه ٨٥ : : « .. فلمّا زالت
الدولة اتخذ الملوك من بني أيّوب يوم عاشوراء يوم سرور ، يوسِّعون فيه على عيالهم ، وينبسطون في
الصفحه ٧٨ : في كل عام مرة ، وهذا يتوقف على الاختلاف في تواريخ الذكريات من حيث موقعها من الأشهر ، والأيّام فيه
الصفحه ٣٢ : عند أولئك المستدلين بهذه الأدلة هو حجيَّته متى تحقق ، حتى ولو بعد عصر النبي (ص) ، ثم ما تلاه من أعصار
الصفحه ٢٢ : ما أحدثه الناس من البدع والأهواء ، والغناء بالآلات المحرَّمة عند عمل المولد الشريف ، فالله تعالى
الصفحه ٤١ : الاحتفالات
والمواسم بأنها من السنن الحسنة فسيأتي حين الرَّدّ على ما يتذرع به المانعون أنه لا يصلح للاستدلال
الصفحه ٦٣ : بمحبته (ص) ، وتعظيمه في قلب فاعل ذلك ، وَشُكر الله على ما منَّ به من إيجاد رسوله (ص) ، الذي أرسله رحمة
الصفحه ٨٢ : .. من أجل أن يحصلوا على ما هو أعظم وأهم بنظرهم .. فهذا الاستدلال على ضد مراد المستدل أدَلُّ .. كما هو