الصفحه ١١٧ : هذا الموضوع ، الذي كنا نرى : أنه من الواضحات ، والبديهيات ، التي لا تحتاج إلى إقامة الأدلَّة والبراهين
الصفحه ٩١ : : انه يصلح دليلا للمنع
عن المواسم والمراسم على اختلافها ، لا يصلح للاستدلال به على ذلك ، من وجوه مختلفة
الصفحه ٧٠ : نصّاً يشير إلى هذا التعظيم من قبل الله سبحانه ، فقد قال الحلبي وغيره :
« ... وقد أقسم الله بليلة مولده
الصفحه ٧٩ : ومرؤوسها الخ .. كما تقدم حين الكلام على أول من عمل المولد النبوي صلَّى الله عليه وآله وسلم ، وذلك في الفصل
الصفحه ٤٦ :
بها
الجاهلية الى بلاد الاسلام ، ولا حول ولا قوة إلّا بالله ، ولم ينج منها إلّا نجد والحجاز ، فيما
الصفحه ١٠١ : : «
صيام ستّين شهرا ». ٣
ويؤيده ما رواه الخطيب البغدادي ، بسندٍ
رجاله كلهم ثقات ، عن أبي هريرة : من صام
الصفحه ١٠٦ : أوسمة الشرك والابتداع على هذا الفريق أو ذاك ، ممن يقيمون الذكرى بمولد الرسول الأعظم صلَّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ : ، أي شرعنا ، ما ليس منه ، فهو ردُّ عليه ».
لأن هذا عام أريد به خاص ، فقد قال إمامنا الشافعي قدس الله
الصفحه ٩٧ : ءٍ.
وعلى هذا .. فقد انعقد الإجماع المركب
من السلف ، على موسمية يوم عاشوراء ـ وحسب زعم هؤلاء القائلين بعصمة
الصفحه ١١ :
وعلى هذا الأساس ، فإننا نجد : أنَّ
دعوة علي عليه السّلام أصحابه الى عدم سب أهل الشام ، ولكن
الصفحه ٥٠ :
ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ » ، وفي لفظ الصحيحين : « من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ
الصفحه ١١١ : الدلائل والشواهد التي من شأنها أن تساهم الى حد كبير في تكوين الانطباع المشروع والواعي عن حقيقة : ان الشرع
الصفحه ١٩ :
أَول من احتفل بالمولد النبوي
يقولون إنَّ أَول من احتفل بمولد النبي
عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٨٤ : زالوا يهاجمون مجالس عزاء الامام الحسين عليه السلام ، ويقتلون من يقدرون عليه من المشاركين فيها ، بل
الصفحه ١١٥ : حتى قتل ، ولأن أباه ابن عمة النبي ... إلى أن قال : ودامت السنَّة على هذا الشعار القبيح مدة سنين