الصفحه ١٠٥ : أربعة عشر وجها من مميزاتهم وخصائصهم ١
ـ قال بشر بن المعتمر :
ما
كان من أسلافهم أبو الحسن
الصفحه ٦١ : ! لأننا لا نجد فيها ما يكفي لتوفير الحدِّ الأدنى من القناعة بما يريدون تكريسه كحكم شرعي ، إلٰهي ، له بعدٌ
الصفحه ٧٦ :
مانع
عقلي ولا شرعي منها ، وإنّما هي باقية على الإباحة حتى يثبت الرادع أو المعيِّن لأحد الاحكام
الصفحه ٣٩ : الزيادة على ذلك هي التي تحتاج إلى ثبات ، بنظر المانع ، والآيات لا تدل على أكثر من ممارسة التوجُّع
الصفحه ٣٠ : عليه السلام ، الذي يسر بمولده ، ويبذل ما تصل اليه قدرته في محبته ؟ لعمري ، إنما يكون جزاؤه من الله
الصفحه ٢٩ : ما يجدي في إثبات ما يريدون إثباته ، ولا يصلح للاستدلال به ، ونحن نشير إلى طائفة من أدلتهم تلك ، مع
الصفحه ١٠٤ :
الأكرم صلَّى الله عليه وآله وسلم ، والهزء به حيث يستبعدون ٱسم أبي طالب عن شِعبه المعروف على مدى التاريخ
الصفحه ٥٥ : . ٢
وكل ما لم يكن على عهد رسول الله (ص)
وأصحابه ديناً ، لم يكن ممن بعدهم ديناً. والموالد لم يكن في عهده
الصفحه ٧١ : للأنبياء خصوصية ليست لغيرهم ، وهي انهم يدفنون حيث يقبضون ». ٢
فلا يصح ما ذكروه من انه (ص) لم يدفن في
الصفحه ١٦ : يهدفون ـ ونقصد : المانعين منهم ـ الى ما هو أعم من ذلك ، كما صرَّحوا به في مطاوي كلماتهم واستدلالاتهم
الصفحه ١٠٠ :
هذا .. ولا بد من التذكير هنا بأن
عليّاً عليه السلام قد قبل هدية النيروز ، وبعد ذلك وابتداءً من
الصفحه ٩٨ : : « اتي علي رضي الله عنه بهدية بمثل النيروز ، فقال :
ما هذا ؟
قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا يوم
الصفحه ٤٨ : ، فإن اتخاذه مسجداً يصَّلىٰ فيه لله ليس
فيه من المفسده ما في اتخاذ نفسه عيداً ، بحيث يعتاد انتيابه
الصفحه ٤٠ : ...
وقد ورد في الروايات أن المراد برفع
ذكره ما هو واقع من ذكر الشهادة بنبوَّته إلى جانب الشهادة لله
الصفحه ٣٧ : والعادية ، ولو للأفراد على انفراد ، ولم يكن يقيم لهم احتفالات ومراسم معينة في أوقات مخصوصة من أجل ذلك. إلّا