الصفحه ١٤ :
ومزالق
العواطف غير المتَّزنة ، ولا المسؤولة.
وهذا ما يفسر لنا ما نجده في القرآن من
كونه يؤنِّب
الصفحه ٧٤ : خصوص هذا الذي يضاف إلى الصلاة ،
ويجب الابتعاد عنه وتركه ؟!
هذا كله عدا من أن بعض ما ذكروه مما
يفعل في
الصفحه ١٢ : من أبشع ما عرفه التاريخ البشري ... فإننا لا نجد الامام الحسين عليه الصلاة والسلام فيها إلّا ذلك
الصفحه ٧ : الطاهرين ، واللعنة على أعدائهم أجمعين ، الى قيام يوم الدين.
وبعد ...
فلم يكن ليدور في خلدي في يوم من
الصفحه ٢٠ : ، فاعطاه الامير الف دينار غير ما غرم عليه مدة إقامته ١.
وقد اطنبوا في وصف حاكم اربل ، بالصلاح
، والخير
الصفحه ٨١ : أمراً صحيحاً جديداً تعيَّن عليه أن يلتزم به ، ويعمل بما فهم .. وكم قد ترك الأوَّل للآخر ..
وكم من
الصفحه ٣٦ : عليه وآله وسلم ، وكذا يوم عاشوراء ، مثلا ، وغير ذلك من المناسبات من شعائر الله ، أي من أعلام الله التي
الصفحه ٩٦ : العيد في
الفطر والأضحى ، ما روي عنه صلَّى الله عليه وآله وسلم حول يوم الجمعة : « ان هذا يوم جعله الله
الصفحه ٣٨ : تخليد لذكرى إبراهيم عليه
السّلام ، حينما ذهب به جبريل الى جمرة العقبة ، فعرض له الشيطان ، فرماه بسبع
الصفحه ١٠ : ، ولم ير فيها ما يتنافى مع ايٍّ من أصوله وقواعده ...
أي في خصوص الموارد التي قبل بها الآخرون ، وأقرّوا
الصفحه ٨٧ : حال الزينة الحسنة ، والتحلي ، والتبرج للرجال ، وكشف بعض أبدانهن ، ويقمن فيه من أول النهار إلى الزوال
الصفحه ٤٧ : ... ». ٣
وقال : « ... وفي الحديث دليل على منع
شد الرحل الى قبره (ص) ، والى قبر غيره من القبور والمشاهد ، لأن ذلك
الصفحه ٢١ : » ٢.
أمّا نحن فنقول : إن الاهتمام
بالمناسبات والمواسم قد بدأ من عهد النبي صلَّى الله عليه وآله ، ومن شخص
الصفحه ٢٥ : الشافعي ، والسري السقطي.
ونحن نشك فيه نسبة تلك الكلمات الى
هؤلاء وذلك لأننا لم نعثر على شيء منها في
الصفحه ١٠٢ : من خاصته ، قد احتبسهم للإفطار ، وقد قدم الى منازلهم الطعام والبر والصلات ، والكسوة حتى الخواتيم