الصفحه ١١٢ : رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم قالت : كان رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم ، إذا كان يوم عاشورا
الصفحه ٩٢ : حتى يوم عاشوراء ، إلى غير ذلك من المناسبات إنّما هو داخل تحت عناوين عامة ورد الأمرُ بها والحثُّ عليها
الصفحه ٨٠ : منها على معنى آخر ، فيذهب ما كان عليه من كان قبلهم ، فلا يزال الناس على ذلك إلى يوم القيامة .. الخ
الصفحه ٣٤ :
ولكننا نودُّ أن نشير هنا إلى أمر آخر
لم نتعرض له هناك ، وخلاصته :
اننا نعتقد : أن ما ورد من
الصفحه ٣٥ : من تعظيم شعائر الله سبحانه ، كذلك تعظيم ما جرى للنبيِّ الأعظم ، محمد صلَّى الله عليه وآله وسلَّم يكون
الصفحه ١١٣ : الجمعة ، في آخر ساعة من ساعات الجمعة ، ما بين العصر إلى اللَّيل الخ ». ٢
إلى أن قال : « إذ ان المعنى
الصفحه ٦٤ :
استناداً
إلى ما روي عنه (ص) : «
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد » ١ لأن قوله «
في امرنا
الصفحه ٩٣ : تحوّلاً من نوع ما في حياة الناس عامة ، لا يقتصر على فئة دون فئة ، ولا يختص
بفريق دون فريق فالكبير والصغير
الصفحه ٥١ :
وقال تعالى : « لَهُمْ شُرَكَاءُ
شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ ».
ثم
الصفحه ١٥ : ... فإنَّ كل ما تقدم يعطينا : أنَّ
ما ينهّجه بعض الناس في دعوتهم إلى مذهبهم ، من أساليب فظَّة وجافة ، وقاسية
الصفحه ٦٦ : أَن يختار ما شاء من المصاديق التي تنطبق عليها تلك العناوين ، ولا يكون ذلك بدعة ، ولا إدخالا لما ليس من
الصفحه ١٠٣ :
غيرهم
، من اتخذ ذلك عيداً ». ١ لا يصح ، ولا يستند إلى دليل علمي ولا
تاريخي على الإطلاق
الصفحه ٧٥ : ، وهكذا ..
أضف إلى ذلك .. أن من المعروف عند جميع
الفقهاء ، والمتشرعة : أن ما يقع فيه الاختلاف ، ممّا كان
الصفحه ٦٧ : تتابع الناس بعده ، فقال صلَّىٰ الله عليه وآله : « من سنَّ سُنَّةً حسنه الخ ... »
١
فمعنى ذلك : هو أن
الصفحه ٨٦ : مكذوبة في فضائل ما يصنع فيه ، من الاغتسال والاكتحال الخ .. ». ١
وقال : « .. وأحدث فيه بعض الناس أشيا