الصفحه ١١١ : والدين منسجم تماما مع مقتضيات الفطرة ومتطلباتها ، وأنه يعتبر نفسه مسؤولاً عن المحافظة عليها ، وتنمية
الصفحه ٧ : الوضوح ، لتكون من الضرورات والبديهيات لدى سائر أبناء البشرية ، ممن يتعاملون مع الامور بسلامة الفطرة
الصفحه ١٠ : ، ولم ير فيها ما يتنافى مع ايٍّ من أصوله وقواعده ...
أي في خصوص الموارد التي قبل بها الآخرون ، وأقرّوا
الصفحه ١٥ : كل ذلك لا ينسجم مع روح الاسلام ، ولا يلائم تشريعاته ، ومناهجه ، بل الاسلام من ذلك كله بري
الصفحه ١٩ : وجهلة الوهابيين / ص ١١٥ ، ورسالة حسن المقصد / للسيوطي ،
المطبوعة مع النعمة الكبرى على العالم ص ٨٠ و ٧٥
الصفحه ٢٠ : الوهابيين / ص ١١٦ عن سبط ابن الجوزي في مرآة الزمان ، ، وراجع : رسالة حسن
المقصد للسيوطي ، المطبوع مع النعمة
الصفحه ٢٢ : المقصد للسيوطي ، والمطبوعة مع : النعمة الكبرى على العالم /
ص ٩٠.
٤
ـ اقتضاء الصراط المستقيم / ص ١٩٤
الصفحه ٣١ : مع كتاب : النعمة الكبرى على
العالم / ص ٨٠.
الصفحه ٣٦ : يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ
رَبِّهِ »
٢
فنجد أن هذا السياق متحد مع سياق الآية التي
الصفحه ٤٧ : من اتخاذها أعياداً ». ٤
وقال : « ... يشير الى أن ما ينالني
منكم من الصلاة والسلام يحصل مع قربكم من
الصفحه ٥٥ : في مكان معين لأجل العبادة ، وعن ادِّعائهم أن الصلاة عند القبور اتخاذ لها أعياداً وأوثاناً ،
إلى غير
الصفحه ٦٤ : سبحانه قد شرع ذلك ، مع عدم منافاة ذلك لأيٍّ من أحكام الدين وتعاليمه ، فلا يكون ذلك بدعة في الدين ، ولا
الصفحه ٦٦ : ، ومحبته ، وتعظيمه ، وإجلاله ، وتوقيره ، مع عدم التحديد المانع من الأغيار في نوع بخصوصه ... فبإمكان المكلف
الصفحه ٧٢ : أشرنا إليه ، مع احتمال أن يكون كلام المنذري أيضا مراداً .. فلا تبقى الرواية صالحة للاستدلال بها على
الصفحه ٧٣ : للدُّعاء ، والذكر والنسك ». ٣
أمّا .. ما تقدم .. فإنه لا ينسجم مع
سياق الحديث ، وما ذكرناه هو الظاهر منه