الصفحه ١٢ :
فهو عليه السلام قد أعطى الميزان
والضابطة ، والتعليل الواضح ، لكونه عليه السلام لا يحق له أن يبايع
الصفحه ١١ : يختم ، ويزيد رجل شارب الخمور ، وقاتل النفس المحترمة ، مُعْلِنُ بالفِسق ،
ومثلي لا يبايع مثله
الصفحه ٨٣ : كانوا يعملون بمبدأ التقية آنئذٍ ـ لا في تلك الفترة ،
ولا في زمان بني ايوب وبعده.
ولا سيما وأنهم يروون
الصفحه ٢١ :
والظاهر هو أنه لا منافاة بين الأقوال
السالفة ، لإمكان أن يكون مرادهم أن صاحب أربل أول من أحدثه في
الصفحه ٥٢ : على سائر
ليالي السنة ، لأن النبيّ (ص) لا يعظم إلّا بالوجه الذي شرع به تعظيمه ، وتعظيمه من أَعظم القرب
الصفحه ٩٥ : نعيد.
كل
يوم عيد
وسابعاً
: وقد ادَّعى أولئك المانعون أنه لا يوجد
إلّا عيدان : الفطر
والأضحى
الصفحه ١٥ :
« لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ »
١.
« وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ »
٢.
« وَمَا
الصفحه ٣٥ : من تعظيم شعائر الله سبحانه.
ونقول : إنه لا بدَّ من إصلاح هذا
الاستدلال ، والقول : بأنه لا يتوقف على
الصفحه ٧٠ : الذي كلَّم الله فيه موسى ، وباللَّيل ليلة المعراج. ٢
لا
تجعلوا قبري عيداً
وبعد .. فإن اهمَّ دليل
الصفحه ٧٤ :
السَّجاد
(ع) ، فإن ما ذكرناه آنفا هو الظاهر الذي لا محيص عنه.
هذا .. بالاضافة الى ما أشرنا إليه
الصفحه ٣٢ :
ولكنه ايضا استدلال باطل عندنا ، لأننا
نعتقد : أن الإجماع بما هو هو لا حجِّيَّة فيه ، إلّا بسبب
الصفحه ٤١ : ، فكل الخصوصيات المعتبرة في العيد ، لا بدَّ وأن تحصل بتبرع منا ، مع عدم المساهمة الشرعية لا في حصولها
الصفحه ٥١ : تأويله ، إذا كان مجتهداً الاجتهاد الذي يعفى فيه عن المخطئ ، ويثاب أيضاً علىٰ اجتهاده ».
« لكن لا يجوز
الصفحه ٦٤ : »
معناه : أدخل في تشريعاتنا الدينية ما ليس منها ، بل لقد قال السيد الأمين عن البدعة : « لا يحتاج تحريمها
الصفحه ٦٥ : ، وكذا اطلاق القاب : جلالة الملل ، ومعالي الوزير ... الى غير ذلك مما لا مجال لتعداده ؛ من البدع المحرمة