٣ ـ السبت ٢٩ تشرين الأول سنة ١٩٨٦ ـ خوان كارلوس ملك أسبانيا يبعث ببرقية لخادم الحرمين الشريفين جوابا على تهنئته له بمناسبة ٱعتلائه العرش في اسبانيا.
٤ ـ الأحد ٣٠ تشرين الثاني ١٩٨٦ خادم الحرمين الشريفين يبعث ببرقية تهنئة لأبي بكر العطّاس رئيس اليمن الديمقراطية ، بمناسبة عيد استقلال بلاده.
٥ ـ خادم الحرمين يبعث ببرقية تهنئة لرئيس جمهورية يوغسلافيا ، بمناسبة اليوم الوطني لبلاده.
٦ ـ تلقى خادم الحرمين الشريفين برقية جوابية من رئيس الجمهورية اللبنانية ردّاً على برقية له بمناسبة استقلال بلاده.
هذه من عـلاه إحدى المـعالي |
|
وعلى هذه فقس ما سواها |
ولا ندري ما الذي أحل ذلك لهم ، ولملوكهم ، ولوزرائهم ، وقوادهم ، وسائر حكامهم وحرَّمه على غيرهم !!؟
وإذا كان ذلك حراما مطلقاً فلماذا لا ترتفع أصوات وعّاظ السّلاطين في وجوه سلاطينهم أوّلاً. ؟ أم أنهم يرون الشعرة في عين غيرهم ، ولا يرون الخشبة في أعينهم !!
من يدري !! ولعل الفطن الذكي هو الذي يدري.