الصفحه ١١ : منسجمة كل
الانسجام مع تعاليم القرآن الكريم ، وتوجيهاته السامية ، في مجال الهداية الى سبيل الله ، والدعوة
الصفحه ١١٧ : مشاهدهم المشرفة في أوقاتٍ مخصوصةٍ ، والتبرُّك بآثارهم صلوات الله وسلامه عليهم.
فكان أن ظهروا علينا بتلك
الصفحه ٢٢ : النبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلم
جوارٍ يغنين ، فدخل أبوبكر ، فأنكر ذلك ، وقال : أبمزْمورِ الشيطان في بيت
الصفحه ٦٦ : الدين في الدين.
فيمكن تعظيمه صلَّىٰ الله عليه
وآله وسلم ، وتوقيره وتبجيله ، بإقامة الذكريات له ، ويمكن
الصفحه ١٠٤ :
والجحود
، والعنجهية والإدِّعاء ...
فإنَّ هؤلاء الذين يتوقفون في مسألة
البرق « التلغراف » على
الصفحه ٩٢ : ذلك من مناسبات ، وقد تقدم توضيح ذلك.
ورابعاً
: بل إن ما نحن فيه داخل في قسم ما أمر
الله سبحانه ، حيث
الصفحه ٨ : ، والذبُّ عن شريعة سيد المرسلين ... وعلى أن تقوى الله سبحانه ، والخوف من عقابه ، والأمل في ثوابه هو الذي لا
الصفحه ٧ : والإبرام ، من أيٍّ كان وفي أيٍّ من الظروف والأحوال ... فضلا عن أن أبتلىٰ أنا شخصياً بالبحث فيه ، وأجمع له
الصفحه ٦٧ :
لها
، فخطب صلَّى الله عليه وآله وسلم الناس ، وحثَّهم على الصدقة ، فجاء أنصاري بِصُرَّةٍ ، ثم
الصفحه ٤٨ : للصلاة ، بل يزار قبره صلوات الله وسلامه عليه كما يزوره الصحابة رضوان الله عليهم ، على الوجه الذي يرضيه
الصفحه ١٢ :
فهو عليه السلام قد أعطى الميزان
والضابطة ، والتعليل الواضح ، لكونه عليه السلام لا يحق له أن يبايع
الصفحه ٩٨ : الله
عنه ، فكره موافقتهم في اسم يوم العيد ، الذي ينفردون به ، فكيف بموافقتهم في العمل ؟! ٢
ولكننا
الصفحه ٩٥ : :
«
إنما هو عيد لمن قبل الله صيامه ، وشكر قيامه ، وكلُّ يوم لا يعصىٰ الله فيه
، فهو عيد .. ». ٢
نعم
الصفحه ٩٦ : العيد في
الفطر والأضحى ، ما روي عنه صلَّى الله عليه وآله وسلم حول يوم الجمعة : « ان هذا يوم جعله الله
الصفحه ١٥ : يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو
الْأَلْبَابِ » ٣.
وبالنسبة لعلاقة الدين بالفطرة ، فالله
سبحانه يقول :
« فَأَقِمْ