الصفحه ٣٣٢ : متقدما على العلم
الإجمالي ، فمتى ما اخبرنا الثقة اولا بنجاسة الإناء الأوّل ثم حصل العلم الإجمالي
بوقوع
الصفحه ٣٣٣ : بالنجاسة حدث المنجز وسقط أصل الطهارة من ذاك الحين ، فاذا شهد الثقة بنجاسة
الإناء الأوّل بعد مضي ساعة من
الصفحه ١٢ : عشر سنوات ونذرت ان لحيته متى ما نبتت تصدّقت على الفقير
بدرهم فإذا مضى على غيبته عشرون سنة ثمّ شككت في
الصفحه ٣١٨ : .
ومثال الحالة
الثانية : ما اذا كان لدينا أواني عشرة وكان إلى جنبها كلب عطشان فإنه بعد مضي
فترة يحصل لنا
الصفحه ١١١ :
__________________
(١) المراد من الرفع
الحقيقي رفع الحكم في حقّ الجاهل واقعا فالمكلّف ما دام لا يعلم مثلا بوجوب الصلاة
عليه
الصفحه ٤٧٨ : ما يترتب عليه الأثر خاصة.
ومثاله الشرعي :
ما إذا صار الإنسان محدّثا بسبب البول فإنّه يصح له استصحاب
الصفحه ١٦٢ : ما مرّ في الحلقة الثانية ص ٢٩٦ وفي القسم الأوّل من هذه الحلقة ص ٣٠٨.
قوله
ص ٦٠ س ٣ : في فعلية
الصفحه ١٣٦ : على العام.
والوجه في كون
الآية عامة هو أنّها تشمل ـ على ما تقدّم ـ ثلاثة أفراد : المال ، والفعل
الصفحه ٤٨٦ :
العلم الاجمالي ـ على ما مر ص ١١٠ من الحلقة ـ يقول إنّ العلم الاجمالي لا يكون
منجّزا إلاّ إذا كان جريان
الصفحه ١٢٤ :
والاخرى مجازية ـ فلا يمكن أن تكون الهيئة الحاصلة من إضافة الرفع إلى ما لا
يعلمون مستعملة فيهما لأنّه
الصفحه ٤١ :
مورد جريان الأصول العملية
قوله
ص ١٨ س ١١ : لا شكّ في جريان ... : هذا إشارة إلى البحث الرابع من
الصفحه ٤٢٠ : الشكّ الأربع التي
مرّ البحث عنها ص ٢٩ من الحلقة. وقوله « أو مقرونا بالعلم الإجمالي » إشارة إلى
الحالة
الصفحه ٤٥٦ : دوران الأمر بين الأقل والأكثر مبني
على النظر الى عالم العهدة دون حدّ الوجوب أو الواجب.
٣ ـ ان الشروط
الصفحه ٣٨ : كان غافلا بالمرّة وفجأة التفت إلى نفسه وهو يقول السلام عليكم فلا يكون
فراغه كاشفا عن إتيانه بالوضو
الصفحه ١١٧ : إلاّ أنّه يريد رفع شيء يستلزم رفعه الامتنان ، انّ هذا المقدار هو الذي
يظهر منه ولا يظهر منه انّ ما