الصفحه ٥٠٣ : إليها الشيخ الأعظم تغاير النتيجة التي انتهى إليها غيره من الاعلام
فهو قد انتهى الى أنّ الناسي تلزمه
الصفحه ٥٠٢ :
المحذور يتم لو فرض توجيه الخطاب الى عنوان الناسي لكن لم لا يوجه الى عنوان
المكلّف من دون أخذ عنوان الناسي
الصفحه ٢٢ : امارة على رأي
السيد الخوئي ـ نظرا إلى رأي المشهور.
والمقصود من
الحكومة هو أنّ دليل الامارة ينفي تعبدا
الصفحه ١١٨ : ، والاختصاص باطل لأنّه مخالف لضرورة الاشتراك ، فنفس ما دلّ
على اشتراك الأحكام واقعا بين العالم والجاهل يثبت
الصفحه ٢٧٠ :
وبكلمة اخرى : في
باب الاعتبار لا يرتب الشارع آثار العلم على الأمارة وإنّما يعتبرها فردا من العلم
الصفحه ١٤١ :
فيها هي مقرونة
بالعلم الإجمالي ـ فقد ذكر له جوابان أحدهما ما هو المذكور في الكفاية وغيرها من
انّا
الصفحه ١٠ : فالمقصود انّي
جعلت خبر الثقة طريقا تاما إلى الواقع وجعلته علما بعد ما كان ظنا وجعلت كاشفيّته
عن الواقع
الصفحه ١٥٢ :
الطعام وحبّنا له لا يزول بتناوله بل هو باق لكنّه لا يحرك نحو الأكل من جديد.
وممّا يدل على عدم
زوال
الصفحه ٥٧ : المولوية ذاتية
فلا بدّ من الرجوع إلى العقل الذي حكم بثبوت المولوية الذاتية له سبحانه وهو يحكم
بسعة حقّ
الصفحه ٣٦٨ : واحد في أحد مكانين.
خلاصة ما تقدم
ثم ان الخلاصة من
كل ما تقدم ان عدم منجزية العلم الإجمالي في
الصفحه ٦٠ :
الأصفهاني أيضا. وحاصله : إنّ التكليف على قسمين : إنشائي وحقيقي.
والمقصود من
الإنشائي إنشاء التكليف وجعله
الصفحه ٢٤٢ : أولى من شموله للبعض الآخر.
قوله
ص ٩٤ س ٦ : عل : الصواب : على.
قوله
ص ٩٤ س ٨ : وان كان لا يؤدي إلى
الصفحه ١٨٣ : بالجامع دون ما إذا قلنا برجوعه إلى
العلم بالواقع (١) ، فإنّه بناء على تعلّقه بالجامع يكون تنجز
الصفحه ٧٩ : وإن لم يصل إلى المكلّف وهو خلاف المطلوب ـ بل المقصود منه
هو البيان ، أي لا نعذّب على مخالفة الحكم حتّى
الصفحه ٤٦ : الصحيح
بالرغم من كل ما ذكرناه الاكتفاء بإجراء البراءة الاولى بلا حاجة إلى إجراء
الثانية.
ولتوضيح ذلك