الصفحه ٤٩٣ : حكمية.
أمّا إذا فرض انّا
على يقين من جعل شرطية عدم لبس الثوب المصنوع من حيوان لا يحل أكل لحمه ولم نكن
الصفحه ١٣ : : ـ
أ ـ نفس ما أورد
على الفرق الأوّل من أنّ مجرّد أخذ الشكّ في موضوع حجّية الأصل وعدم أخذه في موضوع
حجية
الصفحه ٤٨ :
الاستصحاب في الأحكام الظاهرية
والنتيجة النهائية
من كل ما سبق انّ البراءة لا تجري في الأحكام
الصفحه ١٤٢ : الشبهات التي وردت فيها أخبار هي بعض من تلك الشبهات
في العلم الكبير ، كما وانّ المفروض انّ المعلوم بالإجمال
الصفحه ٤٥١ :
التردد بين الأقل
والأكثر الى التردد بين العامين من وجه ، وبالتالي يسقط البرهان عن صلاحية اثبات
الصفحه ٤٥٨ : منه لغوا رأسا.
مثال الأوّل :
الإيمان بالنسبة الى الرقبة فإنّه لو كان شرطا وفرض أنّ
الصفحه ١٩٠ : ، وهو خلف المفروض.
وأمّا الثاني
فلأنّه يلزم منه انقلاب العلم الإجمالي إلى علم تفصيلي بوجوب الظهر
الصفحه ٢٣١ :
وفيه : انّ السيد
الخوئي ( دام ظلّه ) يختار ـ كما قرأنا في القسم الأوّل ص ٢٦ من الحلقة الثالثة
الصفحه ٣٣٩ :
لمنجزية العلم
الإجمالي ـ في العلم الثاني بكلتا صيغتيه (١).
اما اختلاله على
صيغة الميرزا فلأن
الصفحه ٥٠٠ :
فالموقف ينتهي الى
الأصل العملي وهو يقتضي البراءة حيث يشكّ في جزئية السورة حالة النسيان ويتردد
الصفحه ١٠٥ :
وباختصار : انّ
الاحتمالين الأخيرين وإن كانا يستلزمان عناية إلاّ أنّها عناية تساعد عليها
القرينة
الصفحه ٢١ :
واضح.
قوله
ص ١١ س ٩ : وقد تقدّم الكلام الخ : هذا شروع في الردّ على التفرقة الميرزائية. ثمّ انّ
الصفحه ٤٩١ :
والتخيير فما
ذكرنا من الحكم حالة التردد بين التعيين والتخيير يجري نفسه حالة تردد المحرم بين
الأقل
الصفحه ٤٨٥ : : والملاحظة الثانية من الملاحظات المرتبطة ببحث الأقل
والأكثر هي أنّه إذا دار أمر الشيء بين أن يكون جزء أو
الصفحه ٢٢٧ :
الكلام كثيرا في دفعه ، وقال انّا لم نطل الكلام إلاّ لدفع ما شاع وترسخ في أذهان
أهل العلم من إمكان إجرا