الصفحه ٤٨٠ : ـ بل لأثبات نبات لحيته
الذي هو لازم غير شرعي ، إذ لا توجد آية أو رواية تقول من كان باقيا على قيد
الحياة
الصفحه ١٤٤ :
الشهرات وأخبار غير الثقات الدالة على الحرمة وعدم جريان البراءة معهما بالرغم من
كونهما من الامارات غير
الصفحه ١٧ : كان يثمر فهو
يثمر هنا حيث يوضح لماذا نقدّم خبر الثقة على الاستصحاب عند التعارض بينهما بالرغم
من أنّ
الصفحه ٤٣٣ :
الثانية
وهي ما قد تستفاد
من كلمات الشيخ الأعظم قدسسره في الرسائل أيضا ، وحاصلها : انّ الأقل
الصفحه ٤٦٨ : .
قوله
ص ١٨٦ س ١٢ : وفقا للجواب الأخير إلخ : المتقدم ص ١٧٣ من الحلقة.
__________________
(١) ما ذكر
الصفحه ٣١٩ : من الجامع إلى الفرد ـ إذ المفروض سراية
العلم من الجامع إلى الفرد.
وهذه السراية
سراية بالنحو الأوّل
الصفحه ١٠٤ :
تساعد عليها القرينة فإنّ الحديث إذا كان ناظرا إلى رفع الخطأ والنسيان رفعا
خارجيا بلا تنزيل ما هو موجود
الصفحه ١٣٣ :
الاعتراضات العامة
قوله
ص ٥٤ س ١ : ويعترض على أدلة البراءة ... : تقدّم سابقا انّ الكلام عن البرا
الصفحه ١٢٧ :
كنّا فيما سبق
نستدل على البراءة بالنصوص من القرآن الكريم والسنّة
__________________
(١) وحاصله
الصفحه ٤٠٠ : ما جرى
كان حاكما ومقدما على الأصل المسببي.
فرقان بين الصورتين
وقد اتضح من خلال
هذا ان الصورتين
الصفحه ٢٣٢ : ، فانّا لا نرى محذورا في الترخيص الفعلي في ارتكاب المحرم
الواقعي ما دام لا يؤدي إلى المخالفة القطعية خارجا
الصفحه ٣٨٨ :
حق الطاعة ـ لا
تختص بخصوص الثلاثة الاولى بل له حق الإطاعة بالنسبة إلى وجوب التجنّب الثابت في
الصفحه ٤٠٨ : يعلم المكلّف بصدور النذر منه جزما ولكنه لا يعلم هل هو نذر الشرب أو نذر تركه
ـ يصطلح عليه بحالة دوران
الصفحه ٢٠٢ :
الطرفان ، كما لو
نذر المكلّف متى رزق ولدا ذكرا تصدّق بدينار ومتى ما رزق انثى صلّى ركعتين فإذا
فرض
الصفحه ٥٨ : : ما هي عدد أفراد الحكم النظري؟ أنّها كثيرة جدّا منها الأمثلة المتقدّمة.
أمّا أفراد الحكم العملي فقد