الصفحه ٨ :
هو ما يدركه العقل
ويستقرّ عليه بنحو الجزم دون أن يكون منشأ ذلك الإدراك هو الكتاب والسنة.
ثم إنّه
الصفحه ١٠ : في رتبة الكتاب والسنة والتي يمكن أن يستنبط منها
حكم شرعي ، لا المدركات التي تثبت بعد تقرّر الحكم
الصفحه ١٦٣ : معنى مجازيا ، واستعمال
القرآن الكريم والسنّة الشريفة للنسخ بهذا المعنى ليس فيه محذور ، إذ أنّه استعمال
الصفحه ١٩٢ : الكريم.
الثاني
: هو السنّة الشريفة.
أمّا
الاستدلال بالقرآن الكريم :
فقد استدلّ
بمجموعة من الآيات
الصفحه ٢٠٢ :
في حال عدم إيصال
البيان للمكلّفين ، وهو معنى البراءة الشرعية.
وأمّا الاستدلال بالسنّة الشريفة
الصفحه ٢٣٠ :
وبهذه الرواية تمّ
الكلام حول أدلّة البراءة الشرعيّة من الكتاب والسنّة.
الاستدلال على البرا
الصفحه ٢٤٦ : وعلا
وسنة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ وذلك لأنّهما الوسيلة للتعرّف على حكم الله تعالى ، فيكون الرد
الصفحه ٤٧٥ :
الاستدلال بالسنة الشريفة.................................................... ٢٠٢
الإستدلال
الصفحه ٣٠١ : الأقل والأكثر هو الدوران بين الأمرين المتداخلين بنى على جريان
البراءة عن الأكثر ، ومن تقرّر عنده أنّ
الصفحه ٢٤١ : الدليل عليه.
ومنها : خبر حمزة
بن طيار أنّه عرض على أبي عبد الله عليهالسلام بعض خطب أبيه حتى إذا بلغ
الصفحه ٢٢٢ : للمسؤوليّة عن المكلّف في الشبهات الحكميّة
والشبهات الموضوعيّة.
ومنها : رواية
زكريا بن يحيى عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٥٣ : عن عدم القدرة على تحصيل العلم أو ناشئا عن
التقصير في تحصيل العلم.
ورواية مسعدة بن
زياد التي ذكرناها
الصفحه ٣٠٨ : ء ح ٣.
(٢) معتبرة معاوية
بن عمار عن أبي عبد الله عليهالسلام
الوسائل باب ١٢ من أبواب الذبح ح ٧.
الصفحه ٣١٢ : بعض الأدلة التصريح بالتخيير كما في رواية علي بن حنظلة عن أبي عبد الله
عليهالسلام قال : سألته عن
الصفحه ٣٥٢ : أمّا لو
__________________
(١) معتبرة بكير بن أعين ، الوسائل
باب ٤٢ من أبواب الوضوء ح ٧.