الصفحه ٨٢ : بالسفهاء حتى ابتزّها أمرها بغير مشورة منهم وفيهم بقايا الصّحابة وذو
الفضيلة ، واستخلافه ابنه بعده سكّيرا
الصفحه ١١١ : للجماهير بصورة مباشرة ، فيحدث
فيهم التأثير المطلوب وخاصة إذا كان الخطيب مفوها يمتلك ناصية الفصاحة والبيان
الصفحه ١٠٧ : عروة قد بايعه ثمانية عشر ألفا ، وقد كتب إلى الإمام الحسين عليهالسلام : « أما بعد ، فإنّ الرائد لا يكذب
الصفحه ٦ : باعتبارهم قطب الدين
الأوحد وقادته وحماته ، وأيقضت الأمّة من سباتها ونبّهتها على أنّه لا حرمة في
القاموس
الصفحه ٨٦ :
الكامل والخضوع
الأعمى ، وعليه فالفجوة القائمة بينهما واسعة لا يمكن رتقها ، لقد « قدر بأن بيعته
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآله
وقال : انه سيكون
لك حديث ، اللّهم العن قاتله ، لا تعلمي فاطمة بذلك
.... قالت : ثم وضعه في حجره
الصفحه ٩٤ :
فواللّه
لا يسمعها أحد ثم لا ينصرنا فيرى بعدها خيرا أبدا
». قال عبيد اللّه : فواللّه لهبت كلمته تلك
الصفحه ١٥٤ : وقتا لانعقاده ، حتى لا تنكشف استعداداته من قبل مراصد العدو ، فقد أطلعهم
على الموقف العصيب الذي يواجهونه
الصفحه ١٢ :
الأهواء والمصالح ، وبعيدون ـ كل البعد ـ عن جوهر الدّين.
ولعلّنا لا نغالي إذا قلنا بأن الحسين
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
لا ينفصل الحديث عن نهضة الإمام الحسين عليهالسلام عن المنعطفات الخطيرة التي
الصفحه ٧٢ : ، ولكن الصحيح أيضا أنّ الحسين عليهالسلام كان عالما ومدركا بأنّه لا يتمكّن من
الوصول إلى دفّة الحكم بسبب
الصفحه ٨٨ : تحقيق أُمنيته وأُمته من
الجهود ما لا يطيقه غيره ، فكانت نهضته المظهر الأتمّ للحق » (١).
٧ ـ اقامة
الصفحه ١١ : ء
والأطفال إلى كونهم ودائع رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
عنده وخوفه عليهم من أزلام يزيد ، لا سيما وهو يعلم
الصفحه ٥٤ : ، لا واللّه ما نفعل ذلك ، ولكن نفديك أنفسنا وأموالنا وأهلونا ، ونقاتل
معك حتى نرد موردك ، فقبّح اللّه
الصفحه ٧٣ : القضية وكأنها نزاع وصراع على السلطة ، ولكن لا من أجل الهيمنة
والسيطرة فحسب ، وإنما من أجل إحقاق الحق