الصفحه ٩٣ :
للحاكم ـ وإن بغى
وظلم ـ نظرة التقديس.
وعموما أحدثت ثورة الحسين عليهالسلام هزّةً عميقة في نفوس
الصفحه ١٢٠ : ! .. فصعد الصيداوي إلى حيث أراد ابن
زياد ، ثم ألقى على الجموع التي جمعوها وحشدوها نظرة وابتسامة ثم صاح
الصفحه ٧٦ : حاملاً لواءها لم تكن قضية شخصية تتعلق بحق في
الخلافة .. أو ترجع إلى عداوة شخصية يضمرها ليزيد ، كما أنّها
الصفحه ١٧٣ :
ميراث له ، فأرسل به
إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه. فلمّا رأى الناس ذلك خرجوا
الصفحه ٨ : تفتح لها طريقاً إلى الأسماع والقلوب » (١).
جدير بالذكر يركز البعض من الكُتاب
والباحثين على بُعد واحد
الصفحه ٢٩ : إلى صفين ، وأنا معه ، فوقف فسأل عنه ،
فأُخبر باسمه ، فقال : هاهنا محطّ ركابهم ، وهاهنا مهراق دمائهم
الصفحه ٧٧ : يدع إلى الثورة ، التزاما منه بشروط
صلح الحسن عليهالسلام وتقيّده به
حتى بعد وفاة أخيه وطيلة حياة
الصفحه ٩٢ : شعارات الإسلام ، وغدت تجربة الإمام علي عليهالسلام
في الحكم أملاً وحلما في نظر الجماهير ، وأخذت تدرك وتعي
الصفحه ١٠١ : ماهي الأساليب الإعلامية اليزيدية التي
طوّقت بستارٍ من التضليل عقول عدد غير قليل من الناس ودفعتهم إلى
الصفحه ١٦٨ : يتعجلون الجنّة ، إذ
لم يكن لديهم ريب في أنها المنتهى والمصير. أليست هذه الظاهرة النادرة تستحق البحث
والنظر
الصفحه ١٧٥ : انقضاء لها أبدا » (١).
وظاهرة حبّ الأصحاب لقائدهم الحسين عليهالسلام بهذا العمق لفتت نظر العديد من
الصفحه ٧٢ :
السلطة وإقامة الحكم
الإلهي ، إلاّ أن هذا الإنسان الذي سعى إلى هذا الهدف لم تؤاته الظروف ولم يتمكّن
الصفحه ١٣٩ :
انصرف بنفسي أنت ، فواللّه
ما تسير إلاّ إلى الأسنّة والسيوف ، ولا تتكلنّ على الذين كتبوا لك ، فإنّ
الصفحه ٣١ : إلى النار.
قال : فما هو إلاّ أن ثنى عنان فرسه فوثب فرمى به ، وبقيت رجله في الركاب ، ونفر
الفرس فجعل
الصفحه ١٦١ :
ولده علي الأكبر إلى
أخيه وقائد أركان حربه أبي الفضل العباس (سلام اللّه عليه) ، وانتهاءً بابن أخيه