الصفحه ١٤١ : المياه ، ومن مصاديق ذلك أن الإمام الحسين عليهالسلام عندما وصل منطقة الثعلبية ونزل بها ، نظر
إلى سواد
الصفحه ١١١ : ، وهنا نلفت النظر إلى أن خطب الحسين عليهالسلام غير موجهة لأعدائه فحسب ، بل إنّ كثيرا
ما خاطب أهل بيته
الصفحه ١٢٧ : رحمهالله » (١).
كما انكشف الزيف اليزيدي لأهل الشام ، يشهد
بذلك أرباب المقاتل ، فقد نقلوا « بأن شاميا نظر
الصفحه ٦٦ : أسر ضيق
النَّظرة ، فقال : « نجيء إلى الحسين لنقر ـ مع الأسف ـ أن تصرفاته كانت في بعض
نواحي هذه المشكلة
الصفحه ١٦٦ : قتله فاقتلني معه (٢) فتركه ثمّ سيّره إلى الشام مع سبايا
أهل البيت عليهمالسلام.
٣ ـ سبي
المرأة
الصفحه ١٦٣ :
ضربة سيف أو رشقة حجر.
بعد ذلك احتزوا رأسه الشريف ، وتسارعوا
إلى سلب ملابسه ، ثم تسابقوا على نهب ما في
الصفحه ٧٥ :
، وذلك بتصحيح نهج الحاكم.
وفي مقابل أولئك الذين وقعوا أسر ضيق
النظرة والتحيُّز غير المشروع ، أو الذين
الصفحه ١٨١ : ....................................... ١٦٤
٣ ـ سبي المرأة المسلمة ...................................................... ١٦٦
خصائص جند
الصفحه ١٢ :
ولكن الحسين عليهالسلام في موقف آخر يعزو أخذ العيال معه وفق
نظرة غيبية بحتة ، وفقا للمشيئة الإلهية
الصفحه ٩٦ :
من الناس العاديين
إلى إعادة النظر في مواقفهم من النظام الأموي وولائهم له.
وحتى أولئك الذين
الصفحه ١٥ : عونا ومحمّدا بلزومه والمسير معه
والجهاد دونه ، ورجع مع يحيى بن سعيد إلى مكّه (١).
وكان الإمام يصغي
الصفحه ٧٣ : والوقوف إلى
جانبه ، ولكنهم خذلوه في اللحظة الأخيرة.
وفات هؤلاء ضرورة وضع كل فكرة وكل نظرية
في إطارها
الصفحه ١٤ : ، فأخذ
بزمام ناقته ، وقد ركبها ، فقال له : يا أخي ، ألم تعدني النظر فيما سألتك؟ قال : بلى.
قال ابنُ
الصفحه ٣٠ : وحده من آل البيت عليهمالسلام من اطَّلع على هذا السرِّ المقدَّس ؛
سرّ شهادة الحسين عليهالسلام
، فهو
الصفحه ٦٨ : إلى الموت الذي لابدّ منه ، فإنّ هذه السهام رسل القوم إليكم ... أما
واللّه لا أُجيبهم إلى شيء مما