الصفحه ١٨١ :
فجعت به من إخوانك؟
خلت دورهم منهم
وأقوت عراصهم
وساقتهم نحو
المنايا المقابر
الصفحه ٢٢٣ :
تكون أسررت إليه أمرا أعلنته وكان الأمر بينك وبينه فيها سرا على كل حال ، ولم
تستظهر عليه فيما استودعته
الصفحه ٢١٥ : من تتحرك قدماه في طاعة الله ورضوانه ، ينظر
مواطن الثواب فييمم وجهه نحوها ، ويدرك مواطن الشر فيجنب
الصفحه ٢٤٩ : على طاعة الله تعالى والتجنب عن معاصيه فيعينه في دنياه وفي آخرته.
٦ ـ أن تكون
الصداقة نعمة ورحمة فلا
الصفحه ٥٥ : والسلام.
وبعد الفراغ من
دفن الإمام زين العابدين (ع) هرع الناس نحو الإمام الباقر يعزونه ويشاركونه في
الصفحه ٢٣٤ :
وهذا الإمام زين
العابدين ما من سنة إلا وكان يعتق فيها في آخر ليلة من شهر رمضان الكثير من
العبيد
الصفحه ١٣٣ : ، وحتى لا
يترك مجالا لأصابع الاتهام بأن تشير نحوه قاصدة إياه بما ليس فيه. فالابتعاد عن مثل
هؤلاء البشر
الصفحه ١٦٣ : .
ولا ريب أن السبب في ذلك عظيم اتصال أمير المؤمنين بالله تعالى ومواهبه المتعددة
وعبقريته إذ ليس في
الصفحه ٧٤ :
فإذا كان آخر ليلة
منه أعتق الله فيها مثلما أعتق في جميعه ، وإني لأحب أن يراني الله وقد أعتقت
رقابا
الصفحه ٢٠٥ : الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً
الصفحه ٩٩ :
البذاء والفحش في
القول الزور ، وكتمان الشهادة ، ومنع الزكاة والقرض والماعون وقساوة القلوب على
أهل
الصفحه ١٠٧ :
٨ ـ الحب في الله
:
دعا الإمام (ع)
المسلمين عامة إلى التحاب والمودة فيما بينهم خالصة لوجه الله
الصفحه ١٦٠ :
ويقوم الليل في
ذلك الموضع ، ثم لقي الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا » (١).
وقد تواترت
الأخبار
الصفحه ٢١٦ : العقوبة في الآجل ومن
الناس بلسان اللائمة في العاجل ولا تقبضها مما افترض الله عليها ولكن توقرها
بقبضها عن
الصفحه ٩ : . والسبب الأول والأخير في كل هذه الأحداث المؤلمة يعود إلى طبيعة الحكم
الأموي والفساد الذي استشرى في البلاد