الصفحه ٧٧ : عز وجل لتقويم
الإعوجاج ورفع الظلم عن الناس من قبل الطغاة والظالمين ، وهداية الناس عامة إلى ما
فيه
الصفحه ١٦١ :
البيت لله ..
المحبة الحقيقية
النبيلة تكون لله وليس لأمر آخر ، وأهل البيت المجاهدون في سبيل الله
الصفحه ١٤ : الإنسان الجاهلي البعيد كل البعد عن الإسلام ،
والذي لم يلج في ضميره أي بصيص من نور الهداية والحق ، وإنما
الصفحه ٢٠٨ :
الفاضح حبهم
لملذاتهم فقط ، وإنما كان هدفهم من وراء ذلك إماتة الروح الإسلامية الصحيحة في
نفوس الناس
الصفحه ٢٧ : ء
البلاد » ، قال فيها :
أحيا الإله لنا
الإمام فإنه
خير البرية
للذنوب غفور
الصفحه ٢٦٩ : سبحانه وتعالى الهداية
للعمل بها خالصة لوجه الكريم وينفعنا بها في الدارين يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا
من
الصفحه ١٦٢ :
لأنهم نبراس هداية
ونور الإسلام والسلام.
سيادة أهل البيت
على الناس :
سأل أحدهم الإمام
زين
الصفحه ٢٣٨ :
أسرته ونحو مجتمعه فالأسرة الصالحة لبنة في بناء مجتمع صالح وإن أخفق فهو مسؤول أمام
الله تعالى ، ومعاقب
الصفحه ٤٨ : في نحره فذبحه ، فبسط الحسين سيد الشهداء كفه تحت نحر الطفل ، فلما
امتلأت دما رمى به نحو السماء وقال
الصفحه ٢٤٣ : الله لعباده المؤمنين أن يتسلموا مقاليد الحياة ويقودوا العالم نحو الخير
والصلاح.
حي على خير العمل
الصفحه ٢١١ : وحركاتها فيحاسبها في كل خطوة من خطواتها ليحملها على الحق في طاعة الله
تعالى ويدفعها نحو الخير.
وهذا ما
الصفحه ١٩٧ :
مؤلفات
الإمام زين العابدين عليهالسلام
إن أول من ألف في
دنيا الإسلام هم أئمة أهل البيت
الصفحه ٨٠ :
من هذه الدار الفانية وخوفا من العقاب ، وأملا في الرحمة والثواب. جاء في مستدرك
الوسائل عن طاووس
الصفحه ٢٢٧ : وثورة
التحرير ، يدفع طلابه نحو الأمجاد العظيمة في كل مجالات العلم والأدب
الصفحه ٨٢ :
وجاء في مستدرك
الوسائل عن الأصمعي قال (١) :
كنت أطوف حول
الكعبة ليلا فإذا شاب ظريف الشمائل وعليه