الصفحه ٧٦ : هضم
أي الخلائق ليست
في رقابهم
لأولية هذا أوله
نعم
من يعرف الله
الصفحه ٢٠٨ :
الناس إلى الحياة الحرة الكريمة. قال محمد صادق الصدر : « وكان أول من لفت الأنظار
إلى هذا الخطر المحدق
الصفحه ١٣٠ : الأولى من عالمنا هذا المتحضر.
وما يجدر الإشارة
إليه أننا أصبحنا في عصرنا الحاضر المتحضر نرى الكثيرين من
الصفحه ١١٨ : تأديبا وليس بفرض ، وكذلك من فطر لعلة من أول
النهار ثم قوي بعد ذلك أمر بالإمساك بقية يومه تأديبا وليس بفرض
الصفحه ١٦٨ : ء منا وسبطا هذه الأمة منا ثم تابع قائلا :
« أيها الناس من
عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي
الصفحه ١٦٩ : بنت نبيكم بهذه السرعة بئس ما خلفتموه في ذريته ، والله لو ترك فينا موسى بن
عمران سبطا من صلبه لظننا أنا
الصفحه ٧١ : ء ، وبقي إلى جانب معاوية يتتبع
أهل البيت بالإساءة والأذى وينكل بهم وبشيعتهم بكل ما لديه من وسائل خبيثة. ومع
الصفحه ٧٢ : إلى معاوية ويحاربه في صفين وبعد أن استتب الأمر
لمعاوية واختاره واليا على المدينة كان يؤذي الإمام الحسن
الصفحه ١٨٦ : هذا رئيس العارفين علي زين العابدين حيث قال :
إني لأكتم من
علمي جواهره
كيلا يرى
الصفحه ١٩ : القيام بالثورة في ذلك الوقت.
أ ـ الوضع السياسي
والاجتماعي للأمة :
لقد وصلت الأمة
إلى حالة من
الصفحه ٥٥ : على يد معاوية بن أبي سفيان ، صاحب القول المأثور « إن لله جنودا من عسل ».
وأنزل الإمام
الباقر جثمان
الصفحه ١٥ : التي كان يستخدمها الملوك الأمويون أمثال معاوية بن أبي سفيان وابنه يزيد
..
ز ـ سياسة التجهيل
:
إن
الصفحه ١٨ : ، ورأى أن الحرب ستكلفه استئصال
المخلصين من أتباعه بينما يتمتع معاوية بنصر حاسم ، حينئذ جنح إلى الصلح
الصفحه ٩١ : ، وارجعوا إلى طاعته ، وطاعة من هو أولى
بالطاعة من طاعة من اتبع وأطيع ».
أبدى (ع) ما كانت
تواجهه الأمة في
الصفحه ١٤١ : المضي ، فتشتد أنفاسهم ، ويكثر عرقهم ، وتضيق بهم
أمورهم ، ويشتد ضجيجهم ، وترتفع أصواتهم ، وهو أول هول من