الصفحه ٣١ : لياليهم بشرب الخمور وإقامة
حفلات الغناء والرقص ، وكان أول من آوى المغنين وشجع الغناء من بني أمية يزيد بن
الصفحه ١١ : الاستعمارية نفسها ،
والتي نفذها ولا يزال ينفذها الاستعمار الغربي في بلادنا. وهدف معاوية من هذه
السياسة إلها
الصفحه ١٤ : آخره : « أنا مدينة العلم وعلي بابها ومعاوية حلقتها ».
ثم الأحاديث
المختلقة التي تجوّر الظلم منها
الصفحه ١٦٧ : الرواة أن
يزيد بن معاوية أمر أحد أنصاره من المرتزقة عنده أن يصعد المنبر وينال من علي
والحسين والحسن ويثني
الصفحه ٨ :
ملوك عصره :
عاصر الإمام (ع)
يزيد بن معاوية ، ومعاوية بن يزيد ، ومروان بن الحكم ، وعبد الملك بن
الصفحه ١٧ : معه أخلاط من الناس : بعضهم شيعة له ولأبيه
، وبعضهم خوارج يؤثرون قتال معاوية بكل حيلة ، وبعضهم أصحاب
الصفحه ١٣ : شيخنا أبو
جعفر الاسكافي : إن معاوية وضع قوما من الصحابة ، وقوما من التابعين على رواية
أخبار كاذبة وقبيحة
الصفحه ١٦ : الإسلامي وضللت قطاعات واسعة من الأمة.
حتى التبست أمور كثيرة في أذهان الناس ، واختلط الحق بالباطل وأثمرت
الصفحه ١٨٨ : المتوفى سنة ( ١٢٨٣ ه ).
وقد نشره الدكتور
حسين علي محفوظ في مجلة البلاغ العدد الثامن من السنة الأولى
الصفحه ١٢ : في
الدين وقربهم من الله تعالى. لكننا نرى أن معاوية أثار الجاهلية من جديد بعد أن
خبت ، وأحياها بعدما
الصفحه ١٠ : السياسي ومبادىء الحرية الاجتماعية.
ب ـ الإرهاب
والتجويع :
استخدم معاوية
أبشع أنواع القتل والإرهاب فدس
الصفحه ١٦٦ : ، فقلت لهم ولم ذاك : فقالوا : هذا رأس الحسين بن
علي يهدى من أرض العراق إلى يزيد بن معاوية ، فقلت : وا
الصفحه ١٦٣ : .
وبعدها في سن
الشباب عاش محنة عمه الحسن وهو يلفظ كبده من السم الذي دسه إليه معاوية بن أبي
سفيان (٢). وتجرع
الصفحه ٢٢ : في فراش صدري ».
هذه الكلمات تحمل
بين طياتها المرارة والألم الشديد في كل قطعة من جسم الإمام
الصفحه ١٩٧ :
مؤلفات
الإمام زين العابدين عليهالسلام
إن أول من ألف في
دنيا الإسلام هم أئمة أهل البيت