الصفحه ٢٨ :
الإسلامية على
المغنين والمطربين والعابثين من أجل نزوات الملوك الرخيصة ورغباتهم الحقيرة. وذلك
في
الصفحه ٢٣٧ :
فلما سمع النبي (ص)
هذه الأبيات قال للولد : « أنت ومالك لأبيك ».
٢٣ ـ حق الولد :
« وأما حق ولدك
الصفحه ١٣١ : التواضع فهو كما نعلم من القرآن الكريم ، نعمة سماوية تحصّن
صاحبها بالجلالة والوقار ، وتجنبه الوقوع في
الصفحه ١٣٥ : » (٢).
لا نفع لعلم محصور
في صدر صاحبه ، ولا نفع لمال مخزون في خزانة مالكه ، وإنه ليس من الحق في شيء أن
يعلم
الصفحه ٤٠ :
صالح من قراءة
الكتاب ونزل قال : أرى سجية رجل مظلوم أخّروا أمره وأنا أراجع أمير المؤمنين فيه ،
وكتب
الصفحه ٨٦ :
ولا أفقه منه (١).
٤ ـ وقال الإمام
مالك : سمي زين العابدين لكثرة عبادته (٢).
٥ ـ وقال نافع بن
الصفحه ٢١٠ :
واحد أحد في
خصائصه : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ اللَّطِيفُ
الْخَبِيرُ. )
الإيمان القلبي
الصفحه ٢٧٩ : .............................................................. ٢٢٧
حق المالك.............................................................. ٢٢٩
حق الرعية
الصفحه ١٩٩ : في غيره ، كالشجاعة في
أمير المؤمنين وابنه الحسين (ع) والرقة والتفجع في أدعية زين العابدين (ع) لا سيما
الصفحه ٦٧ :
حضرته الوفاة
فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى
ابنه
الصفحه ١٦٥ :
المعركة الأخيرة التي قتل فيها.
فيا لها من ساعة
محزنة مؤلمة ، ويا له من وداع تتفطر له القلوب إنه الوداع
الصفحه ٦٤ : رسول الله إن كان ما نعوذ بالله أن نراه فيك فإلى
من؟ قال : علي ابني هذا هو الإمام أبو الأئمة. قلت : يا
الصفحه ٤٥ :
والده في حدود
الرابعة عشرة من عمره تعهده أخوه الإمام الباقر فزوده بكل ما يحتاج من الفقه
والحديث
الصفحه ٢٣٦ :
إسعاد أولاده.
الأب يمثل الأصل
والابن يمثل الفرع ، ولا وجود للفرع دون الأصل لأنه السبب في وجوده ونموه
الصفحه ١٦٩ :
جده وأبيه وأمه
فأخبره بنسبه حتى انتهى إلى رسول الله (ص) فقال اليهودي : يا سبحان الله لقد قتلتم
ابن