الصفحه ٢٩ : هذه
الرواية أم لا تصح ، وسواء أوضعها الحاقدون على مالك أم نقلوها للحط من شأنه ، فإن
الذي لا ريب فيه أن
الصفحه ٢٧٢ : الآثار
للديلمي.
٣٩ ـ الفصول
المهمة ابن الصباغ المالكي.
٤٠ ـ قادتنا كيف
نعرفهم السيد محمد هادي الحسيني
الصفحه ١٨٣ : مفردا في
لحده وتوزعت
مواريثه أولاده
والأصاهر
واحنوا على
أمواله يقسمونها
الصفحه ٢٧ : معبد ومالك بن أبي السمح وابن عائشة فأمر لكل واحد منهم بألف
دينار (٣).
وطلب الوليد
المفتي يونس الكاتب
الصفحه ١٣٢ :
يرقع الثوب ،
ويجلس على الأرض ، ويخسف النعل ويجيب دعوة المملوك.
قال أنس بن مالك :
« كان رسول الله
الصفحه ٢٠٦ :
وجاء في المصدر
نفسه : « سئل الإمام زين العابدين عن الكلام والسكوت أيهما أفضل؟ فقال (ع) : لكل
واحد
الصفحه ٢٠٧ : تأييد سلطانه ، وعامله آنذاك الحجاج بن يوسف فلما حاصر الكعبة ، وفيها ابن
الزبير أمر رجاله أن يرموا الكعبة
الصفحه ٢٣٤ :
وهذا الإمام زين
العابدين ما من سنة إلا وكان يعتق فيها في آخر ليلة من شهر رمضان الكثير من
العبيد
الصفحه ٢٢٩ : الدين فهم أسوة لك في الخلق ».
وقد تعرض الإمام (ع)
إلى حق المالك على رقه ، فأوجب طاعته إلا أن يدعو
الصفحه ٢٤١ :
مالك عليه وقمت به
من حقه بعد إنفاق مالك ، فإن لم تخفه خيف عليك أن لا يطيب لك ميراثه ، ولا قوة إلا
الصفحه ٦٩ :
قبسات من
أخلاقه ومناقبيته
جاء في طبقات ابن
سعد أن علي بن الحسين (ع) كان ثقة مأمونا ، كثير
الصفحه ١٦٨ : وارتدى
أنا ابن من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج البيت الحرام ولبى ، أنا ابن من حمل على
البراق في الهوا
الصفحه ٩ : . والسبب الأول والأخير في كل هذه الأحداث المؤلمة يعود إلى طبيعة الحكم
الأموي والفساد الذي استشرى في البلاد
الصفحه ١١٩ : برجله فطرحت ما في بطنها ميتا.
فقال (ع) : إذا
كان نطفة فإن عليه عشرين دينارا ، وهي التي وقعت في الرحم
الصفحه ٢٥٠ : على ذلك ، وبما أحدث في مالك ، أحسن نظرا لنفسه
فيعمل بطاعة ربه فيذهب بالغنيمة ، وتبوء بالإثم والحسرة