الصفحه ١٧ : تربطهم بهم مودة ومعرفة. ولا ريب أن مثل هذا الشعور بدأ يظهر بوضوح في آخر
عهد الإمام علي إثر إحساسهم
الصفحه ٣٩ :
التي لا تحصى
عددا. صل على محمد وآل محمد وادفع عني شره فإني أذرأ بك في نحره وأستعيذ بك من شره
الصفحه ٤٥ : للخلافة وأنت ابن أمة ، فأجابه زيد بن علي على الفور : ويلك يا هشام
أمكان أمي يضعني؟ والله لقد كان اسحق ابن
الصفحه ٦٣ :
لقد رأيت الشجر
والمدر ، والرحل والراحلة يردون عليه مثل كلامه » (١).
وجاء في حياة
الحيوان للدميري
الصفحه ٨١ :
سولت لي نفسي
وأعانني على ذلك سترك المرخي به علي ، فأنا الآن من عذابك من يستنقذني؟ وبحبل من
أعتصم
الصفحه ٩٢ : والكرامة. كما دعا عليهالسلام إلى التمرد على
أئمة الجور الظالمين وعدم الركون إليهم أو التعاون معهم. لأن
الصفحه ١٩١ :
مواساة الفقراء
والإحسان إليهم ، وذكر ما يترتب عليه من الأجر الجزيل عند الله.
وعد من المواساة
الصفحه ١٩٣ :
٦ ـ صلة الأرحام :
دعا الإسلام إلى
صلة الأرحام وحث المسلمين على العلم بها وحذر من قطيعتها وذلك
الصفحه ٢٠٥ : أَقْبَلْنا فِيها ) أفيسأل القرية أو
الرجال أو العير؟ قال : وتلا عليه آيات بهذا المعنى قال : جعلت فداك! فمن هم
الصفحه ٢٣٧ : على ربه ، والمعونة على طاعته فيك وفي نفسه فمثاب على ذلك
، ومعاقب ، فاعمل في أمره عمل المتزين بحسن أثره
الصفحه ٢٤٠ :
وأحق الخلق بنصرك
ومعونتك ومكافأتك في ذات الله فلا تؤثر عليه نفسك ما احتاج إليك ».
كان الرق سائدا
الصفحه ٢٥١ : مجها الإسلام وعاقب عليها.
والإسلام يشجع على
إنفاق المال في سبيل الله ، فيصرف على الفقراء والمحتاجين
الصفحه ٢٥٩ : ، حتى تفهم عنه نصيحته ، ثم تنظر فيها ،
فإن وفق فيها للصواب حمدت الله على ذلك وقبلت منه ، وعرفت له نصيحته
الصفحه ١٠ :
تتخذ لمآتيها
شكليات قانونية على الأقل مما يشعر باحترام السلطة .. » (١).
لقد أصبح
الاستبداد
الصفحه ١٢ :
دفعهم هذا الوضع
إلى أن يقفوا دائما مع الحاكمين ضد الثائرين ليحافظوا على الامتيازات الممنوحة لهم