الصفحه ٧٠ : جرعة أحب إلي من جرعة غيظ لا أكافىء بها صاحبها ، ووقف
عليه رجل من بني عمومته فأسمعه كلاما مرا وشتمه
الصفحه ٧١ :
وعن كرمه (ع) روى
الواقدي قال : إن هشام بن إسماعيل بن هشام بن الوليد المخزومي كان واليا على
المدينة
الصفحه ٧٢ :
عبد الله خاتم
النبيين الرسول الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وسلم. فجده الإمام علي (ع) عفا عن
مروان
الصفحه ١٦٧ :
كان حاضرا إلا
بكى.
التفت يزيد إلى
علي بن الحسين وقال : أبوك قطع رحمي وجهل حقي ونازعني سلطاني
الصفحه ٢١١ : وحركاتها فيحاسبها في كل خطوة من خطواتها ليحملها على الحق في طاعة الله
تعالى ويدفعها نحو الخير.
وهذا ما
الصفحه ٢٢٣ :
تكون أسررت إليه أمرا أعلنته وكان الأمر بينك وبينه فيها سرا على كل حال ، ولم
تستظهر عليه فيما استودعته
الصفحه ٢٤٨ : ، ومعاضدته
على طاعة ربه ومعونته على نفسه في ما لا يهم به من معصية ربه ثم تكون عليه رحمة ،
ولا تكون عليه عذابا
الصفحه ٢٤٩ : على طاعة الله تعالى والتجنب عن معاصيه فيعينه في دنياه وفي آخرته.
٦ ـ أن تكون
الصداقة نعمة ورحمة فلا
الصفحه ٢٦٢ :
١ ـ رحمة الصغير
والعطف عليه وعدم استعمال الشدة والقسوة لأنهما بخلقان فيه العقد النفسية ويوجبان
الصفحه ٣٢ : الأمير الأموي على غنائه حتى فقد صوابه. فقال للمغني : أحسنت ، أحسنت ، ثم
نزع ثيابه ، فألقاها عليه ، وبقي
الصفحه ٥٢ : والاستماع إلى حديثه لذلك نراه قد تمتع بشعبية هائلة
في عصره.
وقد شق ذلك على
الأمويين وأقضى مضاجعهم وكان من
الصفحه ٦٢ :
حتى يأتي إلى آخر
القدور ، ثم يؤتى بخبز وتمر فيكون بذلك عشاؤه » (١).
وروى علي بن أبي
حمزة عن أبيه
الصفحه ١٢٩ : ء :
إصبر على حسد
الحسود
فإن صبرك قاتله
فالنار تأكل
بعضها
إن لم تجد
الصفحه ٢٦٤ :
٤٧ ـ حق من سرك
الله به :
« وأما حق من سرك
الله به وعلى يديه ، فإن كان تعمدها لك حمدت الله أولا
الصفحه ٢٦٦ : وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً