الصفحه ٧٣ :
ورودي على ما أرد عليه أسألك بحق الله لما مضيت لحاجتك وتركتني. فلما كان بعد أيام
لقيه ابن شهاب وقال : يا
الصفحه ٨٥ : من
كلمات كبار العلماء في الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين عليهماالسلام.
١ ـ قال علي
الصفحه ٩١ : فيها ، ما تستدلون به على تجنب الغواة وأهل البدع والبغي والفساد في
الأرض بغير الحق ، فاستعينوا بالله
الصفحه ٩٥ : تدل على خبرة كاملة لواقع الحياة
وعمق بعيد في شؤونها وشجونها ؛ كما يرشح من تعاليمه الحكيمة خبرته
الصفحه ١١٠ : الأخوة التي نادى بها الإسلام
وطبقها المسلمون المؤمنون؟ يعتمد الإسلام في ميزانه العادل على مقياس تشريعي
الصفحه ١١٥ : ملائكة سبع سماوات وسبع سرادقات ، وصعق الرجل فلما أفاق قيل له : يا بن
رسول الله فأين علي وشيعته؟
قال
الصفحه ١٦٢ :
لأنهم نبراس هداية
ونور الإسلام والسلام.
سيادة أهل البيت
على الناس :
سأل أحدهم الإمام
زين
الصفحه ١٦٨ : وارتدى
أنا ابن من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج البيت الحرام ولبى ، أنا ابن من حمل على
البراق في الهوا
الصفحه ١٧٠ :
حزنت مدينة الرسول
حزنا عميقا على العترة الطاهرة وأقامت أياما بلياليها تشهد المأتم الرهيب لا يعكر
الصفحه ١٧١ :
مقتل الحسين يسدل
الستار على الفصل الأخير على المسرحية الكربلائية وما نحسبه يسدل حتى تتبدل الأرض
الصفحه ١٧٧ : » ... وعن عمر بن ثابت قال : لما مات علي بن الحسين فغسلوه
جعلوا ينظرون إلى آثار سود في ظهره فقالوا : ما هذا
الصفحه ٢٠٧ : والمدينة المنورة وأغدقوا عليهم المال
بسخاء. كما بذلوا الكثير من المال على الشعراء لتأييد سلطانهم فاصطنعوا
الصفحه ٢١٦ :
تعالى : ( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ
وَتُكَلِّمُنا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِما
الصفحه ٢١٩ :
٩ ـ حق الفرج :
« وأما حق فرجك
فحفظه مما لا يحل لك ، والاستعانة عليه بغض البصر ، فإنه من أعون
الصفحه ٢٣١ :
تفرض منهم الزلل ،
وتعرض لهم العلل ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل
الذي