الصفحه ٣١ : على تدفق الجواري وإشاعة الغناء في هذه المدينة بالذات القصد منه هو تلهي
الشباب بهذه الأمور وإبعادهم عن
الصفحه ٣٧ : (ع) في تقديم المشورة أو
النصيحة ، كما كان يفعل جده أمير المؤمنين ، علي بن أبي طالب (ع) حيث كان يقدم
الصفحه ٥١ : الحزن في نفسه فيحزن ويذرف الدموع
الحارة.
لقد بكى على أبيه
عشرين سنة حتى قال له مولاه : إني أخاف عليك
الصفحه ٥٥ : على يد معاوية بن أبي سفيان ، صاحب القول المأثور « إن لله جنودا من عسل ».
وأنزل الإمام
الباقر جثمان
الصفحه ٧٦ : على هشام نزلت على رأسه كالصاعقة ، تحدى بها الفرزدق سلطان
أولئك الحكام الجبابرة المعتزين بملكهم وجيوشهم
الصفحه ٧٨ : ينتهي إلى الإمام الصادق (ع) إن علي بن الحسين إذا دخل شهر رمضان لا
يضرب عبدا له ولا أمة وإذا أذنب عبد له
الصفحه ٨٠ : المنى
فأين رجائي ثم
أين مخافتي
فإذا كان علي بن
الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف
الصفحه ٨٦ :
جبير : إنك سيد الناس وأفضلهم.
٦ ـ وقال عمر بن
عبد العزيز وقد قام من عنده علي بن الحسين عليهماالسلام
الصفحه ٩٠ : عائقا على مناهضة الإصلاح
الاجتماعي ، ونشر الظلم والفساد في الأرض.
ويتابع عليهالسلام :
« تلاعبها
الصفحه ٩٧ : دينه وآخرته. قال عليهالسلام : « الذنوب التي
تغير النعم البغي على الناس ، والزوال عن العادة في الخير
الصفحه ١٠٢ : :
أ ـ اتباع أوامر
الله ، والانقياد الكامل لطاعته تعالى حيث توجه جميع طاقات المؤمن للحصول على
مرضاة الله
الصفحه ١٠٧ : والظلامة. والمبغض
في الله غايته التقويم والإصلاح حتى تستقيم الأمور المحقة وتنشر العدالة رايتها
على كافة
الصفحه ١١٧ : كيف يكون عدل ذلك صياما يا زهري؟ فقلت : لا أدري.
قال : تقوّم الصيد
قيمة ، ثم تفض تلك القيمة على البر
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : فمن نزل على
قوم فلا يصومن تطوعا إلا بإذنهم.
وأما صوم التأديب
: فإنه يؤمر الصبي إذا راهق بالصوم
الصفحه ١٢٢ : الشريف من أجل صون حياة
الإنسان.
والإمام السجاد
مضى على خط أبيه يناضل من أجل الحق ، ويقول كما قال أخو