الصفحه ٦٧ : علي ( سيد العابدين ذي الثفنات ) فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد
الباقر ( باقر العلم ) فإذا
الصفحه ٨٧ :
وقال جابر
الأنصاري : والله ما رؤي في أولاد الأنبياء بمثل علي بن الحسين إلا يوسف بن يعقوب (ع)
والله
الصفحه ٩٨ :
والذنوب التي تنزل
النقم : عصيان العارف ، والتطاول على الناس ، والاستهزاء بهم ، والسخر بهم
الصفحه ١٠٣ : للخداع والنفاق ليوهم الناس بأنه من خيارهم.
ب ـ إذا قام
للصلاة اعترض على تشريعها ، كما أنه إذا ركع في
الصفحه ١٠٤ : يغتر ولا يتعالى ولا يخاف أن لا يكون قد اتصف بذلك ، بل
يستغفر الله لمن أطلق عليه تلك الأوصاف.
ح ـ لا
الصفحه ١٠٦ : الله قوله تعالى : ( لِكَيْلا
تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ ) (٢).
حفل هذا
الصفحه ١٠٩ : غوغاء الدنيا وقريبا من الله تعالى.
وهذه بعض ما ورد
من أجوبة الإمام السجاد عن مسائل وردت عليه جاءت عن
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من أبويه؟ فقال (ع)
: لئلا يوجب عليه حق لمخلوق » (١).
وقيل له : ما أشد
بغض قريش لأبيك؟ فقال
الصفحه ١٢٥ : فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ، وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
الصفحه ١٢٦ : وعاء للروح
وعلى الإنسان أن يحافظ على كليهما فالروح الطاهرة النظيفة يجب أن يحضر لها جسد
طاهر نظيف
الصفحه ١٣٦ : ، والصدق عند
الخوف » (١).
وهذه الصفات الخمس
على المؤمن أن يتصف بها ليكون بذلك من عباد الله الصالحين الذين
الصفحه ١٤٢ : سيفخرون على
أولادك ويقولون : بأنهم أبناء من قبل الله قربانه ، وتحكم فيه هذا الخيال حتى حسد
قابيل أخاه
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين على
إدخال السرور بعضهم على بعض في أفراحهم وأتراحهم وكل ما يحف بهم من مشاكل في
حياتهم
الصفحه ١٦٣ :
فالرسول (ص) لم
يفرض طاعة الإمام أمير المؤمنين (ع) على أصحابه ، وإنما الله فرضها على جميع المسلمين
الصفحه ١٦٤ :
والأصحاب الشهداء على الرماح يتقدمها رأس أبيه المظلوم الذي استشهد من أجل إحقاق
الحق.
أثناء المجزرة