الصفحه ١٥٤ : حال إلى حال ، وأعظم الناس في الدنيا خطرا من لم
يجعل للدنيا خطرا ، وأعلم الناس من جمع علم الناس إلى
الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى الرسول الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم ..
هذه ورقات متواضعة
حبرتها بدم القلب وضو
الصفحه ٨٤ : ويتسع لكل انحرافاتهم ويسامح ما كان يتجمع في صدورهم من غش وطمع وحقد. يعاملهم
بما عنده هو وليس بما عندهم
الصفحه ٢٧٢ : .
٢٥ ـ دراسات في
نهج البلاغة للشيخ محمد مهدي شمس الدين.
٢٦ ـ رسالة الحقوق
للسيد عباس علي الموسوي
الصفحه ٢٦ : دونهم الأنصار وهم قبيلتا الأوس والخزرج الذين
آووا النبي محمدا في يثرب لما هاجر من مكة.
ثم يمننهم ويقول
الصفحه ٤٧ : العليا أن ينصرف إلى الدفاع عن
العقيدة الإسلامية فالتف حوله العديد من العلماء والكثير من طلاب العلم
الصفحه ١٣٩ :
سبحانه وتعالى رسوله الأعظم خاتم النبيين عجائب ما في كتابه المعجزة من أسرار ،
فألهمه القدرة على شرحه
الصفحه ١٥٠ : مجتمعهم. وللرسول الأعظم أحاديث عدة في هذا
المجال منها : « مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد
الصفحه ١٤٦ :
من الأحاديث عن
جديه الرسول الأعظم (ص) والإمام أمير المؤمنين عليهالسلام وعن أبيه الحسين (ع) وغيرهم
الصفحه ٥٨ : أبو
جعفر على أبيه (ع) فإذا هو قد بلغ من العبادة ما لم يبلغه أحد وقد اصفر لونه من
السهر ورمضت عيناه من
الصفحه ١٥٧ : كانت تجمع بين
الحين والآخر المئات والآلاف من مختلف العلوم وشتى الأقطار لدراسة الفقه والحديث
واللغة
الصفحه ٤٢ : الهالكين ، فقال : إنما
أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون ، إني لم أذكر مصرع أبي
وإخوتي
الصفحه ١٣١ : السيرة ، حسن السريرة ، مثابا من الله ، محبوبا من عباد
الله. لذلك دعا الله جل جلاله رسوله الكريم
الصفحه ١٦٥ :
علي عمك الحسن
وبما أوصاني به عمك ، إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله ، ثم ودعه ومضى إلى
الصفحه ١٩٤ : العاملين.
ثم ينادي مناد :
ليقم أهل الصبر ، فيقوم ناس ، فيقال لهم : إنطلقوا إلى الجنة ، فتتلقاهم الملائكة