الصفحه ١٣ : فسادا وانتقصوا النبي الأعظم (ص) وخصوصا يزيد بن معاوية المعروف بفسقه
وإلحاده وتنكره للمبادىء الإسلامية
الصفحه ٦٧ : علي ( سيد العابدين ذي الثفنات ) فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد
الباقر ( باقر العلم ) فإذا
الصفحه ٨٨ : حياته من
إثم وشر. وعلى كل إنسان أن يحاسب نفسه فيجعل منها رقيبا عليها ، فيزجرها عندما
تهوي به إلى المزالق
الصفحه ٢٠٩ :
الحاكمة. لقد تعلم من أبيه الإمام الحسين (ع) سيد الشهداء الذي خرج « لا أشرا ولا
بطرا وإنما ليصلح رسالة جده
الصفحه ٦٦ : وسر من أسراره أوحى بها إلى نبي الأمة ليعرفهم القائم
من بعده ومن يجب الركون إليه وأخذ معالم الدين منه
الصفحه ١٢١ : الطريق الصحيح الذي رسمه الرسول الأعظم. والعلماء الحكماء هم ورثة
الأنبياء منهم الإمام زين العابدين : تدل
الصفحه ١٦٨ : أوحى ، أنا ابن
محمد المصطفى وعلي المرتضى ، أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا : لا إله إلا
الله
الصفحه ١٥٩ : ، فقه الإمام علي بن أبي طالب ، الذي أخذه
عن الرسول مباشرة بلا واسطة ، أن ينسبا إلى حفيده الإمام جعفر
الصفحه ١٧٢ : وسبي نساؤه وصبيته وداروا برأسه في البلدان من فوق عامل السنان ، وهذه
الرزية التي لا مثلها رزية.
أيها
الصفحه ٦٥ : من أخبار الحوادث الكائنة إلى يوم القيامة (٣).
وتابع الإمام
الباقر بقوله :
« نحن منبت الرحمة
الصفحه ٢٢٩ : الألوف من العبيد.
قال سيد الأهل : «
فهو يشتري العبيد لا لحاجة به إليهم ولكن ليعتقهم ، وقالوا : إنه أعتق
الصفحه ١٠٩ :
من غرر
أجوبته
هذا غيض من فيض
الذي سجله المؤرخون وأهل التراجم والسير من نصائح ومواعظ تعتبر سلما
الصفحه ١٨٨ : الثاني من ديوان المعصومين الذي سماه : الدر المنثور ، وقد أهدى إلي
صديقنا الباحث الفاضل الكريم مرتضى
الصفحه ٣٣ : خالق
الكون وواهب الحياة.
يضاف إلى الصحيفة
السجادية سيرة الإمام التي كانت تحكي سيرة جده الرسول الأعظم
الصفحه ٢٥٨ : الحق الذي ترى له أنه يحمل ، ويخرج
المخرج الذي يلين على مسامعه ، وتكلمه من الكلام بما يطيقه عقله ، فإن