الصفحه ١٤٩ :
الآخرين وتعلو قيمته بين الناس أجمعين في هذا الدنيا. وكذلك في الآخرة فإنه يدخر
خير زاد ليوم المعاد.
وقال
الصفحه ١٩٨ : وزبور آل محمد (٢).
ومما زاد في
أهميتها أنها جاءت في عصر طغت فيه الأحداث الرهيبة في السياسة التي أحالت
الصفحه ٢٠١ : العلماء
على دراسة الصحيفة وإيضاح مقاصدها وشرحها. والعلماء الذين قاموا بهذه المهمة زاد
عددهم على السبعين
الصفحه ١٠٩ : صاحبها فيرى الرجل شرار قومه خيرا من خيار قوم آخرين ، وليس من العصبية
أن يحب الرجل قومه ولكن العصبية أن
الصفحه ٣٠ :
منهم عود يضرب به
على ضرب جميلة ، ورقصها ، فغنت وغنى القوم على غنائها ، ثم دعت بثياب مصبغة ، ودعت
الصفحه ٩١ : ، والقدوم على الله ، والوقوف بين يديه ،
وتالله ما صدر قوم قط عن معصية الله إلا إلى عذابه ، وما آثر قوم قط
الصفحه ١٦٦ : بالدفوف والطبول ، فقلت في نفسي أرى لأهل
الشام عيدا لا نعرفه ، فأقبلت على القوم وقلت لهم : يا قوم ألكم
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام في تذكير قومه بانحرافهم عن عبادة الله الواحد الأحد الفرد
الصمد ، فعبدوا الشمس والقمر والنجوم التي
الصفحه ٢٢٣ : لم تمنن بها
على أحد لأنها لك فإذا امتننت بها لم تأمن أن تكون مثل تهجين حالك منها إلى من
مننت بها عليه
الصفحه ٢٦٣ :
وعلى المؤمن أن
يسأل مؤمنا مثله لأن السؤال إلى غير أهله مذلة ومهانة. وفي هذا قال أمير المؤمنين
الصفحه ٢٥٥ : إلى الشهداء كي يدلوا بشهاداتهم عليه ،
لأن ذلك هو حق الله ولا يجوز للمسلم أن ينقض حقا من حقوق الله. أما
الصفحه ١٢٦ : مَسْؤُلاً ) (٣) كل إنسان مسؤول
عن الكلام الذي يتكلم به أمام نفسه وأمام ربه وأمام الناس. لأن الكلمة إذا تكلم
الصفحه ١٥٠ : :
كونوا جميعا يا
بني إذ اعترى
خطب ولا تفرقوا
آحاد
تأبى العصي إذا
اجتمعن تكسرا
الصفحه ٢٤٧ : بدون علمه ولا يجوز له أن يسترق السمع ليأخذ منه ما لا يرضى ، لأن
الإسلام يريد من الجار أن يمتنع عن كل ما
الصفحه ٢٤٥ :
إفهامه إذا نطقت ،
وإن كنت الجليس إليه كنت في القيام عنه بالخيار ، وإن كان الجالس إليك كان بالخيار