الصفحه ١٣٠ : أفراد الأمة يتصدرون
المجالس ليشار إليهم بالبنان ، ويتبجحون في أساليب كلامهم ليظهروا عظمتهم ويرموا
بهالة
الصفحه ٨٨ :
مبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل ، ومسؤول فأعدّ جوابا .. » (١).
يدعو الإمام (ع)
الإنسان لأن يقيم في
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : فمن نزل على
قوم فلا يصومن تطوعا إلا بإذنهم.
وأما صوم التأديب
: فإنه يؤمر الصبي إذا راهق بالصوم
الصفحه ٩٣ :
قومه ، وعن
طريقهما تزدهر حياته ويكسب رضى الله تعالى وسعادته التي ما بعدها سعادة.
تعد هذه الموعظة
الصفحه ١٤ : وجبريل
ومعاوية ، وإن النبي (ص) ناول معاوية سهما وقال له : خذ هذا حتى تلقاني في الجنة ؛
وحديث آخر زاد في
الصفحه ٧٣ : المدينة. وكان إذا جاءه سائل
يقول : مرحبا بمن يحمل زادي ليوم القيامة ولا يأكل طعاما حتى يتصدق بمثله.
وروى
الصفحه ٩٠ : » يذم الدنيا ويندد بطبيعتها لأنها ترفع الخاملين ، وتضع
الأحرار والشرفاء ، ثم تدفع أقواما إلى النار
الصفحه ١٨٥ :
رأى صبيا سباعيا
أو ثمانيا يسير في ناحية الحاج بلا زاد ولا راحلة فقال له : مع من قطعت البر؟ فقال
الصفحه ٢٦ : الخنا أنف
إذا ألمت بهم
مكروهة صبروا
شمس العداوة حتى
يستقاد لهم
الصفحه ١٠ : بنسخة أخرى قال
فيها : « من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم فنكلوا به واهدموا داره .. وكان أشد
الناس بلا
الصفحه ١٠٥ :
من الآثام ، وأعمت بصيرته عن رؤية الحق ، فبات غريبا عن الإسلام ، منبوذا في
مجتمعه وبين قومه
الصفحه ١٣١ : المزالق والأخطار. لأن المتواضع يكون
قد أرضى ربه سبحانه وتعالى وأرضى عباده عز وجل ، فكثر محبوه ، وقل مبغضوه
الصفحه ٢٩ : ، وإذا وجه قد بدا تتبعه لحية حمراء ، فقال : يا فاسق أسأت التأدية ،
ومنعت القائلة وأذعت الفاحشة ، ثم اندفع
الصفحه ٧٦ :
أو قيل من خير
أهل الأرض قيل : هم
لا يستطيع جواد
بعد غايتهم
ولا يدانيهم قوم
الصفحه ٨٠ : بتقاه وصدق عبادته ، ولذلك سمي بزين العابدين ،
والمشهور بفقهه وورعه وأعماله الصالحة يقول : إن زاده قليل