الصفحه ١٣٤ : مصقولٌ ، متقلد سيفاً متنكِّبٌ قوساً في نحو ألف فارس من الناس ومعه راية ، فقلت : من هذا ؟ فقيل لي : أبو
الصفحه ١٧٣ :
زمن سعد بن أبي وقاص
.
فبلغ ما قالاه إلى معاوية ، فبعث إلى
جرير فزجره .
قال نصر في كتابه
الصفحه ١٩٢ : مشاةً وركباناً حتى وصلوا إلى المكان الذي يعتقدون أنها فيه ، فطلبوها فلم يجدوها . فانطلقوا إلى ديرٍ قريب
الصفحه ١٥ :
الأحمر ما بين مصر
والبلاد البعيدة في الشرق ليجلب التجارة التي تحتاجها بيزنطية ويستغني بذلك عن
الصفحه ٢٦ : بالضرر على الطرف الضعيف فقط ، لأنه لا يمكنه بحالٍ الإِستقلال عن حليفه القوي في تقرير مصيره ، أو إتخاذ
الصفحه ٢٧ : الذكر وطيب الأثر في سيرتهم وسلوكهم مع حلفائهم بل ساداتهم بني مخزوم .
كانت ولادة عمار في عام الفيل
الصفحه ٤٣ :
آخر يختلف تماماً عن
رفيقاتها ورفقائها ، حيث كانت تُعذَّبُ في نفسها وفي زوجها ياسر ، وفي ولدها
الصفحه ٤٦ :
الهجرة إلى بلاد
الحبشة
إزداد المسلمون عدداً فازدادت قريش
حنقاً واستمرت في محاربتها لهم
الصفحه ١٠٧ : إليه وإلا قرّ في بيته !
وبلغ علياً ذلك ، فأتى عثمان وهو مغضب
وقال له في مروان : لا رضي منك إلا بإفساد
الصفحه ١١١ : صاروا حلقاً في المسجد ليس لهم غير الأحاديث والخوض ، فجهزهم في البعوث حتى يكون همُّ أحدهم أن يموت على
الصفحه ١٥٤ : جدك في يوم بدر ، وقتلت عمك يوم أحد ، وقتلت زوجك الآن ! ولو كنت قاتل الأحبة كما تقولين لقتلت من في هذا
الصفحه ١٥٥ : . فقالت عائشة رضي الله عنها : ويحك ! إن رسول الله ( ص ) أصاب من مغازيه نفلاً فجعل يقسم ذلك في أصحابه
الصفحه ١٥٧ :
حرب صفين . . المحنة
الكبرى
إن حرب الجمل بالرغم من شراستها وما تركت
من مآسٍ وآلام في
الصفحه ١٧٧ : ، والرسول إلى خلقه ، واجتبىٰ له من المسلمين أعوانا أيده الله تعالى بهم ، فكانوا في منازلهم عنده على قدر
الصفحه ١٨٤ : فيها ، ولا من يؤخر الحرب في اليوم إلى غدٍ وبعد غد !
فقال زياد بن النضر : لقد نصح لك يا
أمير المؤمنين