الصفحه ٤٥ : يعذب حتى لا يدري ما يقول . . » (١)
.
ربما قال ما قال وهو في حالة غيبوبة أو
شبه غيبوبة ، فحينما سأله
الصفحه ١٨٥ :
ثم التفت إلى الناس فقال : فكيف يبايع
معاوية علياً وقد قتل أخاه حنظلة وخاله الوليد ، وجده عتبة في
الصفحه ٢٤ : ذلك . فهو على جانب من السعة في الثراء ، والنفوذ ، فقَبل الحلف مع ياسر ، وأصبح ياسر في غبطةٍ من العيش
الصفحه ٢٨ :
كان هناك قاسم مشترك
جمع بينهما ، عقل عمار ونبله وأمانته ، وسر النبوة الذي كان لا يزال بعد في
الصفحه ٧٣ : ظاهر قد عرفتموه في حال بعد حال عند سدّ النبي ( ص ) أبوابكم التي كانت في المسجد كلها غير بابه ، وإيثاره
الصفحه ١٥٠ : عمار بن ياسر فقتله ، وخرج من بعده حرسة بن ثعلبة الضبي في يده خطام الجمل وهو يقول شعراً ، ثم حمل فجعل
الصفحه ١٦٢ :
استبدالها إنطلاقاً
من نهجه الجديد الذي سار عليه بعد استخلافه ؛ والسبب في ذلك أنه ليس من ذوي
الصفحه ١٨٧ :
فإن الله بجلاله
وعظمته وسلطانه وقدرته خلق خلقاً بلا عنَت ، ولا ضعف في قوته ، ولا حاجةٍ به إلى
الصفحه ٢٩ :
وإن كان في المال قل (١)
فإن المال رزق حائل ، وظل زائل ، وله في خديجة رغبة ، وصداق ما سألتموه
الصفحه ٥٨ : كان عن قلة في العدد والعدة من جهة ، وانتظاراً لأمر الله تعالى من جهة أخرى فما كان لرسول الله أن يبرم
الصفحه ١٥٩ :
بإرجاع القطائع
والأموال التي اقطعها عثمان لبعض ولاته وأقربائه وجعلها في بيت مال المسلمين ، وكان
الصفحه ١٧٩ :
في أمره كل الجهد ،
وقلبوا له الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون .
وكان أشد الناس عليه
الصفحه ١١ :
إن معاوية إتهم علياً بالهوادة في أمر
عثمان وإيوائه قتلته في جيشه وعدم القصاص منهم كل ذلك حتى لا
الصفحه ٢١ : يا أمير المؤمنين ، فأستخرج لك ابنيه . فخلصه منه ( الكامل ٥ / ١٨٥ ) وكان عبد الله هذا قد مات في محبسه
الصفحه ٩٨ : نأمرك
أن تعتزل أمرك ، فإن في المسلمين من هو أحق به منك ممن كان أبوه أحسن أثراً في الإِسلام من أبيك ، وهو