الصفحه ١٩٢ :
بالكوفة عاصمة
الشيعة وبها ترعرع وقد تغذى بولاء أهل البيت (ع) ونشأ على حبهم.
مكانته العلمية
الصفحه ١٩٤ :
شيعي جلد ، لكنه صدوق ، فلنا صدقه ، وعليه بدعته (٥) وجرحه جماعة لحبه
لأهل البيت (ع) فقال الجوزجاني : إنه
الصفحه ٢٠٨ : يسار مولى بني أسد ، وجه من
وجوه أصحابنا ، وفقيه من فقهائنا ، وهو من بيت الشيعة ، عمومته : شهاب ، وعبد
الصفحه ٢١٩ :
، وعبد الأعلى ، وعمر وزيد ، كان من عيون الشيعة وثقاتهم ولما توفي قال الامام أبو
عبد الله الصادق (ع) أما
الصفحه ٢٤١ :
عن أبي عبد الله ،
فقال (ع) دعه فإنه من فراخ الشيعة (١).
١١٦ ـ صفي الاعور
الكوفي ، روى عن
الصفحه ٢٤٩ :
الرازي : كان
حمران من أكبر مشايخ الشيعة ، المفضلين الذين لا يشك فيهم ، وكان أحد حملة القرآن
ومن
الصفحه ٢٥٠ : (ع) : تريد ما ذا يا حمران؟ قال : تخبرني ما أنا؟ قال (ع) :
أنت لنا شيعة في الدنيا والآخرة (١).
وروى الكشي
الصفحه ٢٦٥ :
٤ ـ ابن النديم :
قال ابن النديم :
« زرارة أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ، ومعرفة بالكلام والتشيع
الصفحه ٢٧٠ : وأهلها
، ورحمة الله عليك حيا ، ورحمته ورضوانه عليك ميتا ... » (١).
وكشف هذا الحديث
عما عانته الشيعة من
الصفحه ٢٨٢ : بعثه الله يوم القيامة يهوديا (١).
كان سديف من عظماء
الشيعة ، ومن أصلب المدافعين عن أهل البيت (ع) وكان
الصفحه ٣٤٨ : شاعر
الشيعة الأكبر ، والمدافع عن حقوق أهل البيت عليهمالسلام ، وقد ذكرنا في الحلقة الأولى من هذا الكتاب
الصفحه ٣٥٠ : أنها إمّا موضوعة أو أنها وردت للحفاظ عليه من السلطة الأموية التي
لم تتحرج في سفك دماء الشيعة بغير حق
الصفحه ٣٦٣ : دماء الشيعة بغير حق ،
وقد أخذ محمد ابن مسلم قوصرة من تمر مع ميزان ، وجلس على باب مسجد الجامع في
الكوفة
الصفحه ٤٠٠ :
من
جرائمه.............................................................. ٢٧
التنكيل
بالشيعة
الصفحه ٤٠٤ : ............................................................... ١٤٨
الشيعة................................................................ ١٤٨
الفتن
والاضطرابات