الصفحه ١١٩ : .
الفكر السياسي الشيعي :
وتبنت الشيعة منذ
فجر تأريخها العدل السياسي ، والعدل الاجتماعي ونادت بحقوق
الصفحه ١٢٤ :
لا يهدءون ولا
يفترون » (١).
إن الثورات التي
فجرتها الشيعة أيام الحكم الأموي والعباسي كانت صدى
الصفحه ١٢٩ : والخطوب.
وأشار منصور
النمري في بعض قصائده إلى الاضطهاد الذي عانته الشيعة لولائها لأهل البيت يقول
الصفحه ١٦٠ :
طلب الامام أبو
جعفر وولده الامام الصادق (ع) من الشيعة التبري منه لأنه يكذب على الأئمة (ع) (١) روى
الصفحه ١٦١ : ، فلعنه الامام أبو
جعفر وكذبه ، وبرئت منه الشيعة ، وقد تبعه رجلان يقال لأحدهما صائد ، والآخر بيان.
كان
الصفحه ١٦٣ : والزندقة ، ويسندها إلى أبي ثم يدفعها إلى أصحابه ، ثم
يأمرهم أن يبثوها في الشيعة ، فكل ما كان في كتب أبي من
الصفحه ١٧٥ :
والشعر بل لجأ إلى
وسائل كثيرة للدعاية منها التمثيل والمظاهرات والاشاعات (١).
وهو من أعلام
الشيعة
الصفحه ١٠٣ :
قال : كان اليهود
مؤسسي العقيدة الشيعية الغالية الحقيقيين ، فقد دخل بعض أحبارهم أو كهانهم في
الصفحه ١٠٦ : علينا أهل البيت (٢)
وقد أجمع فقهاء
الشيعة على الحكم بنجاستهم ، ومعاملتهم معاملة الكفار في عدم جواز
الصفحه ١١٠ :
وحبي ذوي قربى النبي
محمد
فما سألنا إلا
المودة من أجر (١)
إن ولاء الشيعة
لآل
الصفحه ١١٥ :
أعلام الشيعة في
الصحابة.
رأي السيد علي خان :
قال سماحة المغفور
له السيد علي خان المدني
الصفحه ١٢١ :
الشيعة.
الغاء التمايز العنصري
وأعلن الاسلام منذ
فجر تأريخه إلغاء التمايز العنصري ، واعتبره ضرورة
الصفحه ١٢٣ : المسلمين.
يقول الوردي : «
الشيعة أول من حمل الثورة الفكرية في الاسلام ضد الطغيان ، وفي نظرياتها تكمن روح
الصفحه ١٣٠ :
الشيعة في العصر الأموي شاقة وعسيرة فقد واجهت أعنف المشاكل السياسية والاجتماعية
، ومنيت بالاضطهاد والحرمان
الصفحه ١٤٩ : حق أهل البيت (ع) ولكن القوم تأولوها وصرفوها عنهم.
لقد احتج الكميت
للشيعة في هاشمياته التي تعتبر