الصفحه ٣٥١ : نفسي وأقول لقد عظمك الله ، وكرمك ، وجعلك حجة على خلقه ، فالتفت إلى وقال
: يا مالك الأمر أعظم مما تذهب
الصفحه ٢٣٣ :
٩٢ ـ جعدة :
ابن أبي عبد الله
عده الشيخ من أصحاب الامام الباقر [ع] (١).
( ح )
٩٣ ـ الحسن بن
الصفحه ٢٤٥ : حنيف
الأنصاري روى عن الأئمة الطاهرين علي بن الحسين والباقر والصادق عليهمالسلام (٣).
١٢٦ ـ حكيم بن
الصفحه ٣٠٥ :
٢٥٢ ـ عبد الغفار بن
القاسم :
ابن قيس ، بن قيس
، بن فهد ، أبو مريم الأنصاري ، روى عن الامام أبي
الصفحه ٣١٥ :
ثقة هو وأخوه ، له
كتاب ، توفى سنة ( ١٤٠ ه ) (١).
٢٨٣ ـ عبد المؤمن بن
الهيثم :
الأنصاري ، روى
الصفحه ٣١٧ :
إني لأدعو الله لك
حتى اسميك وابنك (١).
٢٨٨ ـ عبد الواحد بن
المختار :
الأنصاري ، الكوفي
من
الصفحه ٧٦ : .
(٢) أمالي المرتضى ١
/ ١١٥ ـ ١١٦.
(٣) المقالات ١ /
٢٧٨.
الصفحه ١٥٦ : الحديث :
وكان من أعظم ما
عاناه المسلمون من المشاكل والخطوب هي الأحاديث المفتعلة التي وضعها من لا حريجة
الصفحه ١٥ : معاوية
نازع الأمر من كان أولى به لقرابته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقديمه وسابقته أعظم
الصفحه ٤٦ :
فاربح بها من
صفقة لمبايع
واعظم بها ثم
اعظم (١)
ولم يمدح أحد من
ملوك بني أمية
الصفحه ٢٢٦ : عصاه ويدور في سكك المدينة
ومجالسها وهو يقول : علي خير البشر فمن أبى فقد كفر .. يا معاشر الأنصار أدبوا
الصفحه ٥٣ : التي هي من أعظم الواجبات الاسلامية.
مؤاخذات :
ووجهت لعمر بن عبد
العزيز بعض المؤخذات ومن بينها
الصفحه ٩٨ : تركوها؟ قال : ولاية علي بن أبي طالب » (١).
لقد نشأت الشيعة
في عهد الرسول الأعظم (ص) فهو الذي وضع
الصفحه ١١٣ : فانها من أعظم مظاهر الود الذي فرضه الله تعالى في كتابه المجيد للعترة
الطاهرة على جميع المسلمين.
هذه
الصفحه ١٢١ : ، يقول الرسول الأعظم (ص) : « لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا لأبيض
على أسود ، كلكم لآدم ، وآدم من تراب » على