الصفحه ٣٣ : شكره عبد الملك فكان يدخل عليه
بغير اذن وفي عنقه سلسلة من ذهب وصليب وكان عبد الملك يسميه مرة شاعر أمير
الصفحه ٣٧٣ : جعفر فذكروا صلة
الرحم والقرابة ، فقال أبو جعفر (ع) : يا ميسر أما أنه قد حضر أجلك غير مرة ولا
مرتين كل
الصفحه ٢٦ : خليفة المرء خير من
__________________
(١) حياة الحيوان ١
/ ١٧١.
(٢) مروج الذهب ٣ /
٨١.
(٣) تهذيب
الصفحه ٦٦ : ، والله لئن لم تخرجوا إلى هذا الرجل بالأسواق لتؤخذن من فوقكم ،
ومن تحت أرجلكم فصدقوني هذه المرة ، وأطيعوني
الصفحه ٧٦ : بقوله : « إن الايمان عبارة عن خصال خير إذا اجتمعت سمي المرء مؤمنا ، وهو
اسم مدح ، والفاسق لم يستجمع خصال
الصفحه ٩٥ : والله كلام
ما مر بسمعي قط ، ولا خطر ببالي ، وهو الحق إن شاء الله » (١).
وللامام أبي جعفر (ع)
احتجاجات
الصفحه ١٤٢ : ظغينا
كفاك اللوم مر
الأربعينا
ألم تحزنك أحداث
الليالي
يشبن
الصفحه ١٧٣ : بشعارهم :
« يا لثارات
الحسين »
ولأول مرة دوى هذا
النداء المؤثر في سماء الكوفة فكان كالصاعقة
الصفحه ١٨٦ : :
الزكاة.
(٧) الحموض : المر
المالح.
الصفحه ٢١٠ : بن ياسر ، وكان
عمار مولى فهو مولى مولى ، وكان يحلق شعره في كل سنة مرة فاذا طال فرق ، رأى أنس
بن مالك
الصفحه ٢٢٧ : الكتاب.
وقد استغفر له
النبي (ص) ليلة البعير خمسا وعشرين مرة (٣) وكانت له حلقة في المسجد يؤخذ عنه العلم
الصفحه ٣٠٩ : ء ، وجعل الناس يتساقطون عنه من كل جانب ، حتى لم يبق عليه إلا
عصابة يسيرة يفعل ذلك خمس مرات فكل ذلك يتساقط
الصفحه ٣٢٥ : لم يكن أماما حتى
خرج وشهر سيفه؟ فسكت زيد ولم يجبه ، فرد عليه الكلام ثلاث مرات ، فلم يجبه زيد
بشي
الصفحه ٣٨٨ : ،
ولما رمى الامام ، وأصاب الهدف عدة مرات بصورة مذهلة لم يعهد لها نظير في علميات
الرمي في العالم ، فذهل
الصفحه ٣٩٥ :
غير مرة من أن هذا الكتاب ـ على ما فيه من جهد وتتبع ـ لم يلم بحياة هذا الامام
العظيم ، وإنما يلقي أضوا