الصفحه ٣٣١ : جعفر [ع] وروى عنه محمد بن سماعة (١).
٣٣٨ ـ عمر بن هلال
عده الشيخ من
أصحاب الامام الباقر [ع] وهو
الصفحه ٣٥ : مشرقة من صفات الامام أبي جعفر (ع) والتي كان منها :
١ ـ إنه أعف أهل
الأرض فليس أحد يدانيه أو يساويه في
الصفحه ٣٩ : فان
العالم الاسلامي مدين للامام أبي جعفر بما أسداه إليه من الفضل بانقاذ نقده من
تبعية الروم ، وجعله
الصفحه ٤٤ :
عمر بن عبد العزيز :
هو مفخرة البيت
الأموي ، وسيد ملوكهم ، ونجيب بني أمية ـ كما يقول الامام أبو
الصفحه ١١٧ : من الصحابة :
أما موقف الامام
أبي جعفر (ع) من الصحابة فقد كان يتسم بالولاء والتقدير لخيارهم
الصفحه ١٦١ : ، فلعنه الامام أبو
جعفر وكذبه ، وبرئت منه الشيعة ، وقد تبعه رجلان يقال لأحدهما صائد ، والآخر بيان.
كان
الصفحه ٢٦٧ : ، وأمناء
الامام أبي جعفر على حلال الله
__________________
(١) الكشي.
(٢) الكشي.
الصفحه ٣٥٤ : الامام أبي
جعفر (ع) وعن أبان بن تغلب ، وأحمد بن النظر وغيرهم (٣).
٤٠٨ ـ محمد بن سليمان :
ابن الفرا
الصفحه ٣٨٢ : مجهول الحال ... وبهذا ينتهي بنا الحديث
عن أصحاب الامام أبي جعفر (ع) ورواة حديثه ، ولا نزعم أننا أحطنا
الصفحه ٩ : ، فقد ابتلي فيه المؤمنون وارهقوا ارهاقا شديدا.
لقد كان الامام
أبو جعفر (ع) في غضون الصبا ، فانقرضت
الصفحه ٣٦ :
الامام وتحرير النقد
الاسلامي :
وقام الامام أبو
جعفر (ع) بأسمى خدمة للعالم الاسلامي ، فقد حرر
الصفحه ٥٧ : اللسان (٦) ، وكان شديد البغض للعلويين ، وهو الذي قتل زيد بن علي ،
وتعرض الامام أبو جعفر (ع) في عهده إلى
الصفحه ٦٥ : ، والله لا أكلمكم ، ولا ترون لي وجها اثنى عشر شهرا (١) ، فقد توهم أنهم
عمدوا إلى ادخال الامام أبي جعفر
الصفحه ٨٢ : على الحسن
البصري
ودخل عثمان الأعمى
على الامام أبي جعفر (ع) فعرض عليه رأيا للحسن البصري زعم فيه أن
الصفحه ٢٠٠ : الحال.
١٣ ـ ابراهيم بن معاذ :
من أصحاب الامام
أبي جعفر (ع) روى عنه في قوله تعالى : « إلا