الصفحه ٢٣٨ :
١٠٦ ـ الحسن الجعفي :
الكوفي من أصحاب
الإمام أبي جعفر الباقر (ع) (١).
١٠٧ ـ الحسن الزيات
الصفحه ٢٨٨ : الله بن محمد الصنعاني
عن الامام أبي جعفر (ع) قول رسول الله (ص) إن الحسين تقتله أمته من بعده (٢).
٢٠٠
الصفحه ١٣٢ : :
ويرى بعض المؤلفين
أن الشيعة قد امتازت بالوحدة الشاملة في عصر الامام أبي جعفر (ع) فلم يكن هناك أي
انقسام
الصفحه ٢٩٩ : (٢).
٢٣١ ـ عباد البصري :
روى عن الامام أبي
جعفر (ع) وروى عنه نعيم بن ابراهيم ، كما روى عن الامام أبي عبد
الصفحه ٢١٤ : :
الصيرفي مولى بني
أسد روى عن الامام أبي جعفر وأبي عبد الله [ع] له كتاب (٢) قتله المنصور
لولائه لأهل البيت
الصفحه ٢٨٥ : وكان قاضيا ، له كتاب رسالة أبي جعفر إليه (٣) وهو الذي قال
للامام أبي جعفر (ع) : إني أجلس فأقص ، وأذكر
الصفحه ٢٢٥ : تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب
الله وأهل بيتي إن تمسكتم بهما لن تضلوا »
قال الامام أبو
الصفحه ٥٢ : :
ونقلت مباحث
الأمويين إلى عمر أن الامام أبا جعفر (ع) هو بقية أهله العظماء الذين رفعوا راية
الحق والعدل في
الصفحه ٣١١ : له كتاب تكثر الرواة عنه (٣).
٢٧٢ ـ عبد الله بن كيسان
:
روى عن الامام أبي
جعفر (ع) وروى عنه عثمان
الصفحه ٣٨٦ :
اغتيال الامام :
ولم يمت الامام
أبو جعفر (ع) حتف أنفه ، وإنما اغتالته بالسم أيد أثيمة لا عهد لها
الصفحه ٦ : : ـ بالتأكيد
ـ إن هذا الكتاب بجزئيه لا يعطي إلا صورة موجزة عن حياة الامام أبي جعفر (ع)
الملهم الأول لقضايا
الصفحه ٨١ :
١ ـ مع الحسن البصري
ووفد الحسن البصري
إلى يثرب فتشرف بمقابلة الامام أبي جعفر (ع) فقال للامام
الصفحه ١٩٣ : باتباعهم إياه » (١).
ومر أبان على قوم
فأخذوا يعيبون عليه لأنه روى عن الامام جعفر (ع) فسخر منهم قائلا
الصفحه ١٢٧ :
معاوية ، وقد روى الامام أبو جعفر (ع) عما جرى على الشيعة من المحن والخطوب في
زمان معاوية قال (ع) « وقتلت
الصفحه ٢٦١ : ـ زحر بن عبد الله
الأسدي ثقة روى عن
الإمام أبي جعفر [ع] والإمام أبي عبد الله عليهالسلام وله كتاب