الصفحه ١٣ : والرأي لما كلم الثوار بذلك.
ج ـ من ذاتيات
مروان التنكر للمعروف والاحسان فقد أسدى عليه الامامان الحسن
الصفحه ٩٢ :
من ذلك حسبما يقول
مالك الأشتر وكادت الفتنة أن تقع ويمنى الامام بانقلاب عسكري مدمر يقضى فيه على
الصفحه ٩٩ : الصفات
الكاملة في الامام ، وعدم توفرها في غيره كيف لا ينتخبه النبي (ص) قائدا لأمته
يهديها إلى سواء السبيل
الصفحه ١٠٠ :
أباها قد عقد الامامة للامام علي (ع) ونصبه خليفة من بعده لما قامت بذلك ، ويقول
المؤرخون إنها أوصت الامام
الصفحه ٣٠٦ :
معلى بن خنيس ،
وروى عنه علي بن الحكم (١).
٢٥٦ ـ عبد الله بن
الجارود :
كوفي ، من أصحاب
الامام
الصفحه ١٠٩ :
وجعفر إن جعفر
خير سبط
شهيد في الجنان
مهاجريا
أحبهم كحب الله
حتى
الصفحه ٧٨ :
التوحيد وغيره من
المسائل الكلامية ، فنهج البلاغة للامام أمير المؤمنين (ع) ملئ بالخطب الرائعة
التي
الصفحه ٧٩ :
كالعدل الالهي ،
يقول الامام كاشف الغطاء : « والذي يجمعها ـ أي المعتزلة ـ مع الشيعة قولهم : بأن
من
الصفحه ١٢٣ :
وقد خلق الامام
أيام حكومته القصيرة الأمد وعيا أصيلا في نفوس شيعته يدعوهم إلى الثورة والتمرد
على كل
الصفحه ١٧٢ :
الرسول (ص) في
أنصاره الذين ناظلوا عن الاسلام أيام محنته وغربته.
ويقول بعض
المؤرخين : إن الامام
الصفحه ٣٤٩ :
قال محمد بن
الحنفية : حلفتني بالعظيم ، الامام علي بن الحسين (ع) عليّ وعليك ، وعلى كل مسلم ،
فأقبل
الصفحه ٣٧٩ :
عليهالسلام (١).
٤٧٢ ـ يحيى بن السابق :
عده الشيخ في رجاله
من أصحاب الامام الباقر (ع) وهو
الصفحه ١٤ : مروان ولعا
بسب الامام أمير المؤمنين (ع) فكان يسبه على المنبر في كل جمعة حينما كان واليا
على المدينة
الصفحه ٢٢ : بأحجارها إلا لعنة الله عليه ...
» (١).
أخبار الامام أمير
المؤمنين عنه
وأخبر الامام أمير
المؤمنين باب
الصفحه ٤٥ :
التي انتهجها
آباؤه ضد الامام (ع) لم تكن حكيمة ولا رشيدة ، فقد جرت للأمويين الكثير من المصاعب