الصفحه ٢٢ : بأحجارها إلا لعنة الله عليه ...
» (١).
أخبار الامام أمير
المؤمنين عنه
وأخبر الامام أمير
المؤمنين باب
الصفحه ٣٥ : مشرقة من صفات الامام أبي جعفر (ع) والتي كان منها :
١ ـ إنه أعف أهل
الأرض فليس أحد يدانيه أو يساويه في
الصفحه ٣٩ : المعامل الاسلامية لتصب ثانيا على الوجه الاسلامي.
وامتثل عبد الملك
ذلك ، فضرب السكة حسبما رآه الامام
الصفحه ٤٤ :
عمر بن عبد العزيز :
هو مفخرة البيت
الأموي ، وسيد ملوكهم ، ونجيب بني أمية ـ كما يقول الامام أبو
الصفحه ٤٥ :
التي انتهجها
آباؤه ضد الامام (ع) لم تكن حكيمة ولا رشيدة ، فقد جرت للأمويين الكثير من المصاعب
الصفحه ١٠١ : الامام
فسر بمقدمه
المسلمونا
رسول الوصي وصي
النبي
له السبق والفضل
الصفحه ١٠٦ :
معاملة الكفار ،
فقد أثر عن الامام الصادق (ع) أنه قال : لرزام قل : للغالية توبوا إلى الله فانكم
الصفحه ١١٧ :
بذكر المنافقين
منهم ، وحسبك منه سورة التوبة والأحزاب » (١).
ويمثل رأي الامام
شرف الدين عمق الفكر
الصفحه ١٢٢ : رحابه ومفاهيمه
بين الناس ، وكذلك وصيه ، وباب مدينة علمه الامام أمير المؤمنين فانه حينما تقلد
الحكم سعى
الصفحه ١٢٤ : الباطل ... فهذا
عبد الله بن عفيف الأزدي صاحب الامام أمير المؤمنين (ع) قد ثار في وجه الطاغية ابن
مرجانة
الصفحه ١٣٢ : :
ويرى بعض المؤلفين
أن الشيعة قد امتازت بالوحدة الشاملة في عصر الامام أبي جعفر (ع) فلم يكن هناك أي
انقسام
الصفحه ١٦١ :
وقد أعلن الامام (ع)
براءته منه ، وكان حمزة زنديقا كافرا فمن كفره أنه نكح بنته ، وأحل جميع المحارم
الصفحه ١٦٣ :
وروى هشام بن
الحكم عن الامام الصادق (ع) أنه قال : كان المغيرة ابن سعيد يتعمد الكذب على أبي ،
ويأخذ
الصفحه ١٦٥ : دعاتها
مما أوجب انتشارها بين المسلمين ، وقد تصدى الامام أبو جعفر (ع) وولده الامام
الصادق (ع) إلى تزيفها
الصفحه ١٩٨ :
٦ ـ ابراهيم بن حنان :
الأسدي الكوفي ،
نزل واسط من أصحاب الامام الباقر (ع) حسبما ذكره الشيخ