الصفحه ٣٤ :
يطلب فيها احضار
الامام إلى دمشق ، والتلطف معه ، وعرض حاكم يثرب على الامام رسالة عبد الملك ،
فاعتذر
الصفحه ٥١ : (١).
٢ ـ تكريم عمر للامام :
ولما ولي عمر بن
عبد العزيز الخلافة كرم الامام أبا جعفر (ع) وعظمه وقد أرسل خلفه
الصفحه ٦٠ :
البيت ، والتدليل على فضائلهم أمام ذلك المجتمع الذي تربى على عدائهم وبغضهم.
اعتقال الامام :
ولما ذاع
الصفحه ٦١ : يرمونه ، يقول الامام الصادق (ع) : فلما دخلنا ، كان أبي
أمامي وأنا خلفه فنادى هشام :
« يا محمد ارم مع
الصفحه ٢١٨ :
٧٠ ـ بكر بن صالح
من أصحاب الامام
الباقر [ع] (١) وظاهره أنه إمامي مجهول الحال (٢).
٧١ ـ بكرب
الصفحه ٢٤٦ :
١٢٧ ـ حكيم بن معاوية :
النميري عده الشيخ
من أصحاب الامام الباقر (ع) (١) وهو إمامي مجهول الحال
الصفحه ٣٣٠ :
٣٣٣ ـ عمر بن ثابت
ابن هرمز ، أبو
المقدام ، الحداد ، مولى بني عجل ، كوفي ، روى عن الامام علي بن
الصفحه ٣٨٥ :
وبعد ما أدى
الامام أبو جعفر (ع) رسالته الخالدة من نشر العلم ، وإذاعة قيم الاسلام بين الناس
الصفحه ٥٨ :
المؤرخون في ذلك
بروايتين :
الرواية
الاولى إن الامام (ع)
لما انتهى إلى دمشق ، وعلم هشام بقدومه أو
الصفحه ٢١١ :
٤٧ ـ أيوب بن شهاب :
ابن زيد البارقي
الأزدي مولاهم كوفي من أصحاب الامام الباقر (ع) (١) وهو إمامي
الصفحه ٢٤٨ :
، تتلمذ عند الامام الباقر (ع) ومن بعده لازم الامام جعفر الصادق (ع) وأخذ الكثير
من علومه ، وكان الامام
الصفحه ٢٧٢ :
١٦٦ ـ زهير المدائني :
من أصحاب الامام
الباقر (ع) وممن روى عنه وعن الامام الصادق (ع) وروى عنه
الصفحه ٣٤٣ :
في الثناء عليه من
الأئمة الطاهرين ، توفى في حياة الامام الصادق عليهالسلام.
٣٧٧ ـ فطر بن خليفة
الصفحه ٣٨٦ :
اغتيال الامام :
ولم يمت الامام
أبو جعفر (ع) حتف أنفه ، وإنما اغتالته بالسم أيد أثيمة لا عهد لها
الصفحه ٤٠٠ : .................................................................. ٣١
عبد
الملك مع الأخطل.................................................... ٣٢
الامام
مع عبد الملك