الصفحه ١٢٦ :
في مدحه للامام
الأعظم زين العابدين (ع) وانتقاصه لهشام بن عبد الملك الذي تجاهل مكانة الامام
وزعم
الصفحه ١٩ : بكتاب
الله فاتخذوا
هواهم في معاصي
الله قرآنا (١)
لقد خاف عبد الملك
من الأشدق
الصفحه ٨٨ :
الهدى
وعثمان ما أعند
المرجيان
ويرجى ابن حرب
وأشياعه
وهوج
الصفحه ٢٦٩ : بالتقية (٢) وهذه الرواية
ساقطة ، فان زرارة يخالف ابن السماك في فكرته وعقيدته فكيف يكلفه بسؤال الامام إنه
الصفحه ٩ : الاسلام إلى الوزغ ابن الوزغ مروان بن الحكم صاحب
الأحداث والموبقات في الاسلام ، ويجمع الرواة على أنه لم تكن
الصفحه ٢٨ : زياد ، وابنه عبيد
الله.
محنة الكوفة :
وامتحنت الكوفة في
أيام هذا الجبار كأشد ما تكون المحنة ، فقد
الصفحه ١٦ :
هو أنبل أموي عرفه
التأريخ.
ويقول المؤرخون :
إنه تبرأ من أبيه ، ونظم ذلك في بيتين من الشعر وهما
الصفحه ٣٩ :
عشرة ، والدنانير
على وزن سبعة مثاقيل ... وأمره بضرب السكة على هذا اللون في جميع مناطق العالم
الصفحه ٦٠ : حج فيها الامام محمد بن علي الباقر وابنه الامام
جعفر الصادق (ع) فقال جعفر أمام حشد من الناس فيهم مسلمة
الصفحه ٩٣ :
لقد أريقت دماؤهم
في محاربة الحق وإحياء الباطل. ومناهضة الاسلام يقول السيد الحميري :
خوارج
الصفحه ١٦٩ : ألف رسالة في الرد على المسلمين ، وكان نديما ليزيد بن
معاوية وابنه سرجون مشرفا على الشؤون المالية في
الصفحه ١٧٠ :
والخطوب من الحكم
الأموي ، وهي تعلن العصيان المسلح في ثورات رهيبة متلاحقة حتى قضت على جبروت ذلك
الصفحه ١٧٣ :
الاستشهاد بقول ابن الزبعرى :
فجزيناهم ببدر
مثلها
وأقمنا ميل بدر
فاعتدل
وتركت
الصفحه ١١ : :
من غذيري من هذا الوزغ اللعين ، لا يساكنني ولا ولده ، ونزح إلى الطائف ، وبقي مع
أفراد عائلته فيه
الصفحه ٣٦ : (ع) مستقلا بنفسه
يحمل الشعار الاسلامي ، وقطع الصلة بينه وبين الروم ، أما السبب في ذلك فهو ان عبد
الملك بن