الصفحه ١٦ :
هو أنبل أموي عرفه
التأريخ.
ويقول المؤرخون :
إنه تبرأ من أبيه ، ونظم ذلك في بيتين من الشعر وهما
الصفحه ٣٧ : الروم فأخبره الخبر ، فضاعف الهدية وكتب إليه ثانيا يطلب باعادة ما نسخه من
الشعار ، ولما انتهى الرسول إلى
الصفحه ٣٩ :
الاسلامي ، وأن يكون التعامل بها ، وتلغى السكة الأولى ، ويعاقب بأشد العقوبة من
يتعامل بها ، وترجع إلى
الصفحه ٥٥ :
ما مسحتها ، نعم
المذهوب إليه ربي (١) وتنص بعض المصادر إنه سقي السم من قبل الأمويين لأنهم
علموا أنه
الصفحه ١٣٣ :
فجر الاسلام
انقلبت حياتهم رأسا على عقب ، فقد انتقلوا من الحياة البدوية إلى الحياة المدنية ،
كما
الصفحه ١٤١ :
جاهليتهم الأولى ،
فقد أخذ بعضهم يفخر على بعض بالآباء ، والأنساب ، وقد لوحظت هذه الظاهرة في شعر
ذلك
الصفحه ٣٢٧ :
سماعة (١).
٣٢٣ ـ علي بن عبد العزيز
الكوفي ، عده
الشيخ من أصحاب الامام الباقر عليهالسلام ، كما
الصفحه ٥٨ :
المؤرخون في ذلك
بروايتين :
الرواية
الاولى إن الامام (ع)
لما انتهى إلى دمشق ، وعلم هشام بقدومه أو
الصفحه ٢٣٠ :
، وكتب بذلك إلى هشام فلم يعرض له بسوء ، ثم رجع جابر إلى حاله الأول (١).
وفاته :
توفى جابر سنة [
١٦٧
الصفحه ١٣٨ : : متروك ، وضعفه علي بن المديني ، توفى في أول خلافة أبي جعفر
المنصور (١).
٥ ـ سليمان :
ابن يسار
الصفحه ١١٦ :
النبي أو رآه من المسلمين مطلقا ، واحتجوا بحديث ( كل من دب أو درج منهم أجمعين
أكتعين ).
أما نحن فان
الصفحه ٢٦٨ : الله زرارة بن أعين ، لو لا زرارة ونظراؤه لاندرست
أحاديث أبي » (١).
إلى غير ذلك من
الأحاديث التي أشادت
الصفحه ٣٨ :
« ويحك من؟ ».
« عليك بالباقر من
أهل بيت النبي (ص) ».
فأذعن عبد الملك ،
وصدقه على رأيه ، وعرفه
الصفحه ٦٥ :
برهانا.
ـ نعم الجنين يأكل
في بطن أمه من طعامها ، ويشرب من شرابها ، ولا يحدث.
ـ ألست زعمت أنك
لست من
الصفحه ٣٩٥ :
وقلت له إنا لله ،
وإنا إليه راجعون ، ذهب والله من كان يقول : قال رسول الله «ص» : فلا يسأل عمن
بينه